- اللغةAfrikaans Argentina Azərbaycanca
Bahasa Indonesia Brasil Brezhoneg
Català Česky Dansk
Deutsch Dhivehi English
English English Español
Esperanto Estonian Euskara
Finnish Français Français
Gaeilge Galego Hrvatski
Íslenska Italiano Latviešu
Lëtzebuergesch Lietuviu Magyar
Malay México Nederlands
Norsk bokmål Norwegian nynorsk Polski
Português Română Slovenšcina
Slovensky Srpski Svenska
Tiếng Việt Türkçe Wolof
Ελληνικά Български Македонски
Монгол Русский Српски
Українська עברית العربية (مصر)
العربية العربية پارسی
कोंकणी বাংলা ગુજરાતી
தமிழ் ಕನ್ನಡ ภาษาไทย
ქართული ខ្មែរ 中文 (繁體)
中文 (香港) 日本語 简体中文
한국어
الصفحة الرئيسية / ألبومات أماكن مسكونة + منازل 30
نشر التاريخ / 2015 / ઑક્ટ્બર
- وادي محطات المياه
يقع هذا الوادي في أبرشية (منطقة) سان لورانس في جزيرة جيرسي وهي إحدى جزر القنال الإنجليزي ، يعتبر ذلك المكان استثنائياً ومرعباً حتى في وضح النهار فهو معتم ويوصف عادة بأنه "مسكون بالأشباح" حيث يوجد هناك طبقة سميكة من الأشجار وأوراق الشجر. وهي منطقة رطبة ومظلمة ولذلك قد يكون الناس معذورين في كثير من الأحيان إذا ما رأوا أو سمعوا أشياء غريبة. وأحياناً لا يمكن إغفال تقارير تفيد بمشاهدة وسماع أصوات أشباح هناك من قبل عدد لا يحصى من الناس كانوا يمرون في المكان، حتى أن معظمهم فروا هاربين بعد سماعهم للأشباح وهي تقترب منهم وهذا ما يطلقون عليه اسم (العربة الشبح) Phantom's Carriage. - ميناء سيبيكان - ولاية ماساتشوسيتس الأمريكية
بنيت هذه المنارة بتاريخ 1819، كان ويليام مور الذي يعرف باسم "بيلي" أول حارس لتلك المنارة عندما بنيت في عام 1890 ، يقول البعض أنه كان قرصاناً محكوماً عليه بالعمل داخل المنارة بينما يزعم الآخرون أنه عوقب لسرقته مالاً من الجيش الأمريكي خلال حرب 1812 ، وبغض النظر عن المزاعم التي تتناول نوايا الشر لديه ، كان بيلي يعيش مع زوجته سارة وكانت امراة مستضعفة لأن عدداً من الأصدقاء يعتقدون أنها كانت تتعرض للضرب والعنف من قبل زوجها. وفي أحد أيام عام 1832 رفع بيلي راية الخطر على الجزيرة لكي يلفت انتباه الناس الذين يعيشون على البر المقابل ويبلغهم عن حادثة، وفعلاً عثر الناس على زوجته ميتة في المنزل ،ادعى بيلي أنها ماتت بسبب مرض السل، ولكن آخرين اشتبهوا بأنها لقيت مصرعها على يد زوجها، ثم اختفى بيلي من الجزيرة وحل مكانه حارس آخر زعم أنه شاهد تجسد شبح لامرأة تبدو منكسرة أتت مقابل الباب حيث كانت تبسط كف يدها راجية، وعندما انفتح الباب تلاشت واختفت ، قد يعود ذلك الشبح إلى سارة مور التي شوهدت آخر مرة في عام 1982 من قبل اثنين من الصيادين المحليين حيث قالوا أنها روح باكية ما زالت مفجوعة بمأساتها. - منزل وايلي
يقع ذلك المبنى في مدينة سان دييجو - ولاية كاليفورنيا الأمريكية ، أحرز ذلك المنزل لقب "أقوى منزل مسكون" في الولايات المتحدة الأمريكية ، بناه توماس وايلي في عام 1857 على قطعة أرض كان جزءاً منها في الماضي يخص مقبرة. ومنذ ذلك الحين أصبح المنزل موطناً لعدد كبير من مشاهدات الأشباح. تتحدث المؤلفة ديتراسي ريغيولا عن تجربتها مع ذلك المنزل فتقول:"على مدى سنوات ، وبينما كنت أتردد إلى مقهى البلدة القديمة المكسيكي حيث أتناول عشائي على الشارع تعودت على ملاحظة إنفتاح مصراعي نافذة الدور الثاني من منزل وايلي فيما نتناول عشائنا . وذلك بعد إنقضاء زمن طويل على إغلاق المنزل. وفي خلال زيارة سابقة كان باستطاعتي أن أشعر بالطاقة في عدد من الأماكن في أرجاء المنزل ، وبشكل خاص عند قاعة المحكمة حيث كنت أشم رائحة خفيفة من السيجار ، يفترض أنه كان يخص وايلي فيما مضى، وشممت كذلك رائحة عطر (بارفان)عند البهو ربما كان يخص تلك المرأة الشابة التي تعمل كمحاضرة . ولكنها نفت فيما بعد أنها تضع أي نوع من البارفان ." ويحوي المنزل أيضاً على بعض الأشباح الأخرى: - روح فتاة صغيرة شنقت عن طريق الخطا بقطعة من أثاث المنزل. - شبح يانكي جيم روبنسون وهو لص تلقى ضربات بالهراوة حتى الموت ، وما زالت تسمع أصواته على عتبات درج المنزل في المكان الذي قتل فيه، كما أنه شوهد خلال زيارات إلى المنزل القديم. - الفتاة ذات الشعر الأحمر ابنة وايلي تظهر بشكل جلي أحياناً إلى درجة أن المشاهد لا يميزها عن طفل حي. يزعم الوسيط الروحاني سايبيل ليك أنه استشعر عدداً من الأرواح في المكان ، ويعتبر هانز هولزر (صائد أشباح ذائع الصيت) منزل وايلي أحد أهم الأماكن المسكونة التي تحمل مقداراً عالياً من المصداقية في الولايات المتحدة. - منزل جورج ستيكني
على الرغم من أن منزل جورج ستيكني أصبح الآن مقراً للشرطة في قرية بول فالي - مكهنري - ولاية إيلينوي الأمريكية فإن الشائعات ما زالت تحوم حوله بخصوص إبتلائه بعدد من الكيانات الماورائية. - منزل - جادة بيركلي 50
بني هذا المنزل الذي يقع في 50 جادة بيركي في عام 1740 وكان قد شهد عدداً من الوفيات فيه وحدوث أمور خارقة مزعومة فيه في الطابق العلوي. وما زال هذا المنزل المؤلف من 4 طوابق أكثر منزل مسكون في العاصمة لندن. - ملجأ رولينغ هيلز
يقع ملجأ رولينغ هيلز بين بوفالو ورتشستر حيث أقيم على رقعة أرض واسعة مساحتها 53,000 قدم مربعة وفوق هضبة في إحدى قرى إي بيثاني من ولاية نيويورك الأمريكية، كان هذا المكان وجهة شعبية لصائدي الأشباح لعدة سنوات ، فتح أبوابه في 1 يناير من عام 1827 وكان يسمى ( مزرعة غنيس كاونتي للفقراء) ، قام غينيس كاونتي بإنشائه ليكون مأوى لأولئك المحتاجين ومدمني الكحول والمجانين والعميان والمعوقين وغيرهم من الأيتام والأرامل والمشردين وحتى المجرمين. في الخمسينيات من القرن الماضي أصبح اسمه :"منزل كاونتي القديم ودار للعجزة" ومن ثم جرى تحويله إلى عدد من المتاجر في التسعينيات ليصبح فيما بعد مركزاً لتسوق التحف القديمة ، عندها بدأ كلاً من أصحاب المتاجر والمتسوقين بملاحظة أحداث غريبة ، فوجهت الدعوة لمجموعة متخصصة للتحقيق في تلك الظواهر وعندها ولدت السمعة المخيفة لرولينغ هيلز، تتحدث التقارير عن أصوات مشوهة وعن أبواب تحافظ على نفسها موصدة وصراخ خلال الليل وظلال أشخاص وغيرها. تتحدث سوزي ينسر مديرة ملف رولينغ هيلز عن تجربتها المروعة التي عاشتها قائلة:"حدث ذلك في شهر سبتمبر من عام 2007 حينما كنت أعمل مروجة للمنتجات كان معنا رجل يصور فيلماً وثائقياً عن المبنى، فأراد أن يقوم بتجربة في أحدى الغرف ، الغرفة التي اختارها كانت في القبو ومعروفة باسم غرفة عيد الميلاد ، وكانت التجربة تقتضي أن نجلس في الغرفة دون أي أضواء أو معدات ، وكان الضوء الوحيد الذي استطعنا استخدامه عبارة عن عصا تشع ضوءاً زهرياً وضعت في مركز دائرة تجمع حولها عدة أشخاص ، وضعنا أيضاً كرة صغيرة وحصاناً خشبياً هزازاً داخل الدائرة. كان إجراء التجربة بحسب ما طلب ذلك الرجل يقتضي أن أقوم بالحديث وأن أحاول الإتصال بالأرواح ، وفعلاً كلما تحدثت أكثر كلما زادت شدة وحدوث الأمور الغربية ، فالعصا المتوهجة بدأت بالتحرك جيئة وذهاباً وبدأ الحصان الهزاز بالتأرجح ببطء ، كذلك رأى عدد ضئيل من الضيوف في الغرفة بمن فيهم أنا يداً وذراعاً أتت من لامكان ! ووصلت إلى الكرة الموضوعة داخل الدائرة ثم اختفت ببساطة ..". - مقبرة يونيون
تعد مقبرة يونيون الواقعة في أيستون - ولاية كونكتيكوت الأمريكية من أكثر المقابر المسكونة في الولايات المتحدة الأمريكية للكم الكبير من الإشاعات عن أشباح بينها شبح السيدة البيضاء ، وزوج من العيون الحمراء المشؤومة التي تنظر من خلف الشجيرة. - مضيق تشيسابيك - ولاية ماريلاند الأمريكية
بنيت هذه المنارة في عام 1830 ،وأعيد بناؤها في 1883 ، يوصف ذلك المكان على أنه أقوى المنارات المسكونة رعباً في أمريكا بسبب ماضيه البائس، حيث بنى جيش الإتحاد معسكر إعتقال مقابل المنارة خلال سنوات الحرب الأهلية، كان المعسكر يعج بالمعتقلين وأصبح مكاناً لتفشي الأمراض وحالات الإكتئاب المزمنة والموت ، وكانت قد سجلت العديد من العلامات التي تدل على أن المكان مسكون بالأشباح منذ عام 1860 ، حيث أظهرت الأصوات المسجلة ضوضاء غريبة وأصواتاً ليست ناتجة عن الأحياء، كما شوهد شبح أول حارس للمنارة كان يقف أعلى مدخل الدرج واسمه آن ديفيس ، وأيضاً شوهدت أشباح أخرى في القبو. يقول بعض زوار المكان أن امرأة ترتدي ثياباً تعود إلى القرن السابع عشر كانت تظهر لهم وتطلب منهم المساعدة في إيجاد قبر حبيبها (كان القبر قد نقل منذ عقود عديدة)، وزعم البعض من الزوار أنهم رأوا أحد أفراد المقاتلين في جيش الإتحاد حيث كان يحرس عتبات درج المنارة حتى مكان ضوء المنارة، وفي حادثة أخرى دب الذعر في قلب زوار آخرين عندما رأوا جندياً كونفدرالياً(ينتمي إلى القوات الكونفدرالية خصم القوات الإتحادية في الحرب الأهلية الأمريكية)خلف سيارتهم عندما كانوا يمرون بجوار مقبرة لهم. - مصحة ويفرلي هيلز
أقيمت مصحة ويفرلي هيلز مبدئياً على شكل مبنى خشبي مكون من طابقين في عام 1910 ، لكن المبنى جرى تعديله وتوسيعه فيما بعد، حيث غيرت بنيته لتكون من الخرسانة وذلك في عام 1926 . أسس المستشفى بهدف معالجة مرضى السل حيث كان مرضاً معروفاً ومنتشراً في أوائل القرن العشرين، ويقدر أن 63,000 شخصاً توفي ذلك الوقت بمن فيهم اولئك الذين كانوا في هذه المصحة ، أتت تلك الوفيات مترافقة مع تقارير عن إساءة معاملة وقسوة مفرطة مورست ضد المرضى وكذلك مع تجارب وأجراءات مشكوك في أمرها مما يشكل عاملاً في نشاة "المكان المسكون". وصف المحققون في ظاهرة الأشباح ذلك المكان بأنه يستضيف ظاهرة ماورائية غريبة فذكروا في تقريرهم سماع أصوات من مصدر مجهول وبقع باردة محددة الأبعاد في المكان وظلال لا تفسير لها. وأصوات صراخ سمع صداها في ممراته المهجورة ومواجهات مع تجسدات Apparitions سريعة الزوال. - مسرح لاندمارك
انتهى بناؤه في عام 1928 وهو مسرح جميل يقع في سيراكوز - ولاية نيويورك الأمريكية ، هذا المسرح نموذج رئيسي ومتقن ومعقد عن أماكن السينما التي تخص تلك الحقبة من الزمن، حيث شاهد جمهوره أعمالاً سينمائية صامتة وناطقة ومنذ فترة قريبة أقيمت عليه حفلات موسيقية وعروض أخرى. ويخضع الآن لعمليات تجديد. يزعم أن الشبح المهيمن الذي يسكن هذا المسرح يعود إلى امرأة اسمها (كلير)أو (كلاريس) ، إذ شوهد تجسدها الشاحب في عدد من المناسبات عند شرفة المسرح العليا من قبل عمال المسرح الذين قالوا أن روحها اختفت أمام أعينهم لما حاولوا الإقتراب منها. رغم عدم وجود وثائق تدعم القصة الأسطورية ، تتحدث القصة عن أن كلير رمت بنفسها من شرفة المسرح العليا فلاقت حتفها وذلك بعد أن شاهدت زوجها يموت بصعق من الكهرباء خلال عمله على خشبة المسرح. بينما نسخة أخرى من القصة تروي أن (كلير) كانت ممثلة أصابها خبل عندما لم تستطع إيصال صوتها إلى المسامع كما ترغب فقذفت بنفسها من الشرفة ولاقت مصرعها. كما زعم أن شبحاً آخر يخص عاملاً كهربائياً اسمه (أوسكار راو) يسكن المكان حول المنصة الخلفية الكبيرة للمسرح، أما المناطق المسكون الأخرى في المسرح فهي عند البهو الخلفي auditorium حيث شوهد بصيص ضوء أزرق من قبل عدد من شهود عيان. وكذلك الغرفة الحمراء وغرفة الجوز و القبو المتعرج المعروف بـ "سرداب الموتى". تقوم جماعات التحقق من ظواهر ما وراء الطبيعة مثل جماعة صائدي الاشباح نيويورك المركزية Central New York Ghost Hunters بعدة زيارات متكررة (روتينية) إلى المكان مما ساعد في زيادة تمويل عملياتها . - مسرح فورد
يعتبر مسرح فورد الكائن في شارع 18 في الشمال الغربي من العاصمة واشنطن والمثير للجدل أكثر المسارح شهرة في الولايات المتحدة الأمريكية ، ما زالت العروض الحية تقام عليه ، لكن مسرح فورد حمل سمعة سيئة إذ كان الموقع الذي إغتيل فيه الرئيس الأمريكي (أبراهام لنكولن) في 14 أبريل من عام 1865 على يد (جون وايلكس بوث) وذلك خلال مشاهدة عرض مسرحي بعنوان :"عمتنا الأمريكية" Our American Cousin وفقاً لشهادة عدد من الشهود فإن بصمة إغتيال لنكولن ما زالت تتكرر في المكان بين الفينة والأخرى ، إذ يُسمع وقع أقدام قوية ناحية المنصة التي جلس فيها لنكولن مع زوجته متبوعاً بصوت إطلاق نار وصراخ. حتى أن تقريراً يصادق على تجسد شبح (ماري تود لنكولن) زوجة لنكولن عند سور المنصة (درابزين) وهي تصرخ باكية وتشير إلى (بوث) بينما كان يلوذ بالفرار من على خشبة المسرح :"لقد قتل الرئيس !"، كما سمعت أصوات أخرى تصرخ:"إنها جريمة ! " ، وشعر أيضاً عدد متنوع من الممثلين ببقع باردة في أنحاء معينة من خشبة المسرح ملقين اللوم على شبح (بوث) وراء تلك الظاهرة ، إذ يزعم أن روحه ما زالت تشاهد وهي تركض بسرعة عبر منصة المسرح معيدة أحداث هربه من مشهد الجريمة. ومع أن ظهور شبح (لنكولن) يشيع أكثر في البيت الأبيض بعد مشاهدته عدة مرات إلا أن هناك أيضاً عدداً من مشاهدات شبحه في هذا المسرح التاريخي. - مسرح رويال هيماركت
يقع هذا المسرح في مدينة لندن- إنجلترا وكان مكاناً للعروض المسرحية منذ عام 1720 ، افتتح المسرح الحالي في عام 1821 ومنذ ذلك الحين خضع للعديد من عمليات التجديد والتغييرات ، وهو مسرح ما زال فعالاً حيث قدمت فيه أععال الدراما الكلاسيكية والحديثة والكوميديا وأقيمت عليه حفلات نجوم موسيقى برودواي والمشاهير من الممثلين. كان باتريك ستيوارت أحد هؤلاء الممثلين الذين أبلغوا عن رؤيتهم لشبح في المسرح ، وهو ممثل مشهور بلعب دور شخصية كابتن بيكارد في حرب النجوم : الجيل القادم Star Trek: The Next Generation ، يقول ستيوارت أنه رأى الشبح أثناء أدائه لمشهد ينتظر فيه جودوت مع السير أيان مكلين في أغسطس من عام 2009 ، وخلال منتصف الأداء رأى رجلاً واقفاً وله أجنحة ويلبس معطفاً بلون بيج (أصفر باهت) وبنطالاً من التويل (التويل نسيج قطني متين ومضلع) ، فاشتبه ستيوارت بأن هذا الشبح يخص (جون بالدوين بكستون) الذي كان ممثلاً ومديراً للمسرح في منتصف القرن التاسع عشر 1800 ، لم يفارق (بكستون )الحياة في المسرح لكنه كان على علاقة طويلة معه منذ أن كان ممثلاً كوميدياً ثم مديراً فيما بعد. يقول (نايغل إيفيريت)مدير المسرح الحالي أنه أخبر جريدة الدايلي تلغراف البريطانية الشهيرة :"آخر ممثل رأى ذلك الشبح كان على ما أعتقد (فيونا فولرتون) التي لعبت دور أوسكار وايلد منذ 10 أو 12 سنة مضت. ولاحظت أن الشبح يميل إلى أن يظهر عندما تمثل مشاهد كوميدية على خشبة المسرح". - مسرح بيرد كايج
أقيم في تومبستون - ولاية أريزونا الأمريكية ، حيث افتتحه ويليام بيلي هتشينسون في عام 1881 ليؤدي عدة خدمات بالإضافة إلى كونه مسرحاً فهو يحتوي على حانة وماخوراً (بيت للدعارة) ومكاناً للعب القمار حتى حوالي عام 1889 ، كان المكان خلالها شغالاً على طول 24 ساعة في كل يوم من السنة. واكتسب المكان سمعته القذرة ووصفته جريدة نيويورك تايمز العريقة بـ "أكثر بقعة ليلية تفوح منها الشر والوحشية بين شارع (بايسين) وساحل (باربري)".حيث ارتكبت في هذا المكان 26 جريمة ، أما في يومنا هذا فهو متحف ومكان للجذب السياحي. قد يتوقع المرء أن ذلك المكان القديم المبني من الطوب النيئ يحتوي على بقع باردة قد تكون دليلاً على الأشباح وقد لا تكون، لكن تم الإبلاغ عن بعض الأمور الماورائية ومنها: - أسماع أصوات مشوهة تتضمن كلاماً وهمساً وغناء. - تجسد شبح امرأة مغنية ثم ما يلبث أن يتلاشى . - إنعكاس عن ماضي الحانة : يظهر هذا الإنعكاس مزدحماً بصخب المرتادين ودخان السجائر و رائحة الويسكي. - أشباح ترتدي ملابس من تلك الفترة الماضية لدرجة أنهم يبدون كمن دبت الحياة فيهم فيظن السياح أنه جزء من العرض ! - مسرح إيمبريس
فتح هذا المسرح الكائن شارع ماين في فورت مكلويد - ألبرتا أبوابه في عام 1912 ، حينما أنشئ هذا المسرح كان الرابع في البلدة إلا أنه الوحيد الباقي فيها الآن، اشترته جمعية فورت مكلويد للحفاظ على الأماكن التاريخية في عام 1982 حيث شمله أعمال ترميم بلغت حد المليون دولار، وما زال يعمل وتقام على منصته العروض والحفلات الموسيقية والأعمال السينمائية التي تعرض لأول مرة. يزعم أنه يسكن في هذا المسرح شبح مقيم إما يخص (دان بويل)المدير السابق أو يخص عامل تنظيفات سابق اسمه (إد) والإعتقاد الثاني هو الأكثر شعبية، ويقال أن لـ (إد)عملاً إضافياً آخر في سوق المزادات المحلي ومعروف عنه أنه كان يستمتع بشرب المسكرات والتدخين، ووفقاً لموقع Empress على الإنترنت :"مما ساعد في إنتشار ذلك الأعتقاد هو ترافق المشاهدات والتجسدات الشبحية مع رائحة المشروبات الكحولية والتبغ والنفايات." تتضمن تلك الظاهرة : - أنوار تعمل وتتوقف من تلقائها. - أكواب البوب كورن (الفشار) الكرتونية ترجع للظهور مجدداً بعد رميها في القمامة. - سماع وقع أقدام نازلة وصاعدة على الدرج. - صورة رجل تظهر في مرايا حمامات الإغتسال. - مزرعة ميرتلس
بنى الجنرال ديفيد برادفورد تلك المزرعة في عام 1796 ، حيث يقال عن هذا المبنى القديم الكائن في مشتل/مزرعة ميرتلس أنه مسكون بعدد من الأرواح المعذبة ، ويقول بعض الباحثين أن حوالي 10 جرائم ارتكبت في ذلك المكان، بينما لم يستطع آخرون أمثال تروي تايلر وديفيد وايزهارت إلا تأكيد حدوث جريمة واحدة في ميرتلس. ومن الجدير بالذكر أن كلا الباحثان قدما تاريخاً وافياً عن المبنى في مقالتهما (مزرعة ميرتلس : أساطير وحقائق وأكاذيب) The Legends, Lore & Lies of The Myrtles Plantation ، حتى أنهما يتفقان على أن المكان "مسكون" فعلاً ويعتبرانه أكثر مكان مسكون بالأشباح على الإطلاق / وفيما يلي ذكر لبعض الأشباح التي يزعم أنها تسكن المبنى: - كليو: كان أحد العبيد الذي زعم أنه شنق جراء قتله لفتاتين صغيرتين. إلا أنه ما زال يشك في وجود كليو أصلاً أو في إقتراف الجريمة. - زعم أن شبحا الطفلتان المقتولتين شوهدا يلعبان في شرفة المبنى. - ويليام درو وينتر : هو أحد المحامين الذين عاشو في ميرتلس في الفترة بين عامي 1860 و 1871 ، حيث أطلق عليه أحد الغرباء النار عندما كان في الرواق الجانبي من المنزل ، ورغم الدم النازف من جسده استطاع وينتر أن يدخل إلى المنزل ويتسلق الدرجات متوجهاً إلى الدور الثاني إلا أنه لم يستطع أن يصل إليه إذ إنهار وتوفي على العتبة السابعة العشرة من الدرج. وما زال يسمع وقع خطواته الأخيرة حتى يومنا هذا . (هي الجريمة الوحيدة التي تم التأكد من حدوثها ). - أشباح عدد آخر من العبيد يزعم أنها تظهر من آن لآخر تطلب الإذن بالقيام بمهامهم اليومية. - سمع صوت البيانو يعزف من تلقاء نفسه مكرراً نفس النغمة. الآن وبعد أن تم تحويل مزرعة ميرتلس لتكون مطعماً وفندقاً يقدم وجبات الفطور والفراش ففتح أبوابه للزوار ، وبدأ المقيمين فيه يبلغون عن إنزعاجاتهم خلال قضاء ليلتهم فيه. تتحدث ستايس جونز التي أنشأت فريق صائدي أشباح مركز نيويورك Central New York Ghost Hunters عن فترة مكوثها في ذلك المكان فتقول: " كان مكاناً مثيراً للمكوث فيه خصوصاً إن بقيت في حالة ذهن متيقظ ، كنا بجولة سياحية فرأيت كما بدأ أنه سيدة أفريقية أمريكية تلبس مئزرها (مريولة) وتمشي باتجاه الباب في الرواق. بمظهر عاملة بثياب عملها ، تلصصت هناك فلم أجد أحداً. ثم بقينا في غرفة نوم الأطفال برفقة صديقة عزيزة علي ، آنذاك لم تكن من المصدقين بالماروائيات لكنها أخذت نصيباً منها في ذلك المنزل. كانت ترقد في سريرها وتتطلع هنا وهناك باستمرار طوال الليلة بأكملها ولم تكن قادرة على الحراك أو الصراخ طلباً للمساعدة كما لم تكن على علم بأن مكوثنا عاد علينا بنتائج مذهلة واقترحت وضع كاميرا فيديو ومسجل صوتي رقمي للحصول على أية أدلة EVP".