- LingvoAfrikaans Argentina Azərbaycanca
Bahasa Indonesia Brasil Brezhoneg
Català Česky Dansk
Deutsch Dhivehi English
English English Español
Esperanto Estonian Euskara
Finnish Français Français
Gaeilge Galego Hrvatski
Íslenska Italiano Latviešu
Lëtzebuergesch Lietuviu Magyar
Malay México Nederlands
Norsk bokmål Norwegian nynorsk Polski
Português Română Slovenšcina
Slovensky Srpski Svenska
Tiếng Việt Türkçe Wolof
Ελληνικά Български Македонски
Монгол Русский Српски
Українська עברית العربية (مصر)
العربية العربية پارسی
कोंकणी বাংলা ગુજરાતી
தமிழ் ಕನ್ನಡ ภาษาไทย
ქართული ខ្មែរ 中文 (繁體)
中文 (香港) 日本語 简体中文
한국어
Akceptejo / Fotaroj أماكن مسكونة + منازل 30
Dato de aldonado / 2015 / Oktobro
- طريق M6
وفقاً لبعض البحوث يعتبر طريق M6 في انكلترا أحد " أبرز الطرق المسكونة " في البلاد ، كان هذا الطريق موجوداً وبأشكال مختلفة منذ أكثر من 2,000 سنة حيث استخدمه الرومان خلال إحتلالهم لبريطانيا وليس من المستغرب أن هناك الكثير من الناس الذين يدعون رؤيتهم لصور ظلية للجنود الرومان على امتداد الطريق. وهناك أيضاً تقارير عن نساء متسكعات وشكلهن شنيع وهو مشهد مروع للمسافرين ليلاً ، وزعم العديد من السائقين ملاحظة عيون ترصدهم من بين الأحراش في المناطق القريبة من (مانشستر) بالقرب من مكان حادث مأساوي وقع قبل عدة سنوات. - النفق الصارخ
يقع هذا النفق عند شلالات نياغارا في ولاية أونتاريو - كندا ، وكان قد أخذ هذا الاسم عن أسطورة ، تقول الأسطورة أن فتاة صغيرة احترقت وهي حية داخل النفق، وإذا ما تم إشعال عود ثقاب داخل النفق فإن شبح هذه الفتاة سيصرخ بصوت عال. - وادي محطات المياه
يقع هذا الوادي في أبرشية (منطقة) سان لورانس في جزيرة جيرسي وهي إحدى جزر القنال الإنجليزي ، يعتبر ذلك المكان استثنائياً ومرعباً حتى في وضح النهار فهو معتم ويوصف عادة بأنه "مسكون بالأشباح" حيث يوجد هناك طبقة سميكة من الأشجار وأوراق الشجر. وهي منطقة رطبة ومظلمة ولذلك قد يكون الناس معذورين في كثير من الأحيان إذا ما رأوا أو سمعوا أشياء غريبة. وأحياناً لا يمكن إغفال تقارير تفيد بمشاهدة وسماع أصوات أشباح هناك من قبل عدد لا يحصى من الناس كانوا يمرون في المكان، حتى أن معظمهم فروا هاربين بعد سماعهم للأشباح وهي تقترب منهم وهذا ما يطلقون عليه اسم (العربة الشبح) Phantom's Carriage. - مسرح بيرد كايج
أقيم في تومبستون - ولاية أريزونا الأمريكية ، حيث افتتحه ويليام بيلي هتشينسون في عام 1881 ليؤدي عدة خدمات بالإضافة إلى كونه مسرحاً فهو يحتوي على حانة وماخوراً (بيت للدعارة) ومكاناً للعب القمار حتى حوالي عام 1889 ، كان المكان خلالها شغالاً على طول 24 ساعة في كل يوم من السنة. واكتسب المكان سمعته القذرة ووصفته جريدة نيويورك تايمز العريقة بـ "أكثر بقعة ليلية تفوح منها الشر والوحشية بين شارع (بايسين) وساحل (باربري)".حيث ارتكبت في هذا المكان 26 جريمة ، أما في يومنا هذا فهو متحف ومكان للجذب السياحي. قد يتوقع المرء أن ذلك المكان القديم المبني من الطوب النيئ يحتوي على بقع باردة قد تكون دليلاً على الأشباح وقد لا تكون، لكن تم الإبلاغ عن بعض الأمور الماورائية ومنها: - أسماع أصوات مشوهة تتضمن كلاماً وهمساً وغناء. - تجسد شبح امرأة مغنية ثم ما يلبث أن يتلاشى . - إنعكاس عن ماضي الحانة : يظهر هذا الإنعكاس مزدحماً بصخب المرتادين ودخان السجائر و رائحة الويسكي. - أشباح ترتدي ملابس من تلك الفترة الماضية لدرجة أنهم يبدون كمن دبت الحياة فيهم فيظن السياح أنه جزء من العرض ! - جسر طريق ماود هيوجز
يقع هذا الجسر في بلدة ليبرتي - ولاية أوهايو الأمريكية ، حيث يزعم أنه مكان تسكنه أرواح أولئك الذين فقدوا حياتهم أو انتحروا على الجسر ، وأسطورة أخرى تقول أن سيدة رمت بطفلها من الجسر ليقع على سكة القطار ثم قامت بشنق نفسها. - طريق A229
طريق يقع في إنجلترا ويوصف بأنه طريق "ملعون" وهو يصل بين (كنت) و(سسيكس)، ويقول السائقون أنهم يلاحظون امرأة بملابس بيضاء تقفز فجأة أمام سياراتهم، وعندما يتمكنوا في النهاية من إيقاف سيارتهم أمام تلك المرأة فإن المرأة تختفي فجأة ، ويعتقد الكثيرون أن تلك المرأة هي (جوديت لانغ) التي لقيت مصرعها على هذا الطريق خلال يوم زفافها في عام 1965. ومع ذلك ليست هذه قصة الشبح الوحيدة في هذه المنطقة ، فهذا الطريق يعرف أيضاً بقصة متسكع يظهر بالقرب حانة مشهورة على حافة الطريق وعندما يقله أحد السائقين المارين يروي هذا الرجل للسائق قصة عن الأمور الخاطئة في هذا العالم وما عليه فعله لتصحيح مساره الخاطئ ، وعندما يوصله السائق إلى المكان المقصود فأنه يختفي ببساطة من مكان جلوسه ويرجع مجدداً إلى مكانه الذي انطلق منه طالباً مساعدة لإيصاله وهكذا. - سان أوغستين - ولاية فلوريدا الأمريكية
تاريخ البناء : 1824 ،وأعيد بناؤها في 1874، يقال أن عدداً من الأشباح تسكن تلك المنارة حيث يزعم سماع صوت فتاة تبلغ من العمر 12 سنة كانت قد غرقت في جوارها وهي ابنة باني المنارة.كذلك يتحدث الزوار عن سماع وقع أقدام من حين لآخر على الحصى المفروش وعلى العتبات حول المنارة، كما تتجسد صورة رجل داكن في القبو من المحتمل أن تعود إلى خادم سابق شنق نفسه داخل المنارة. - ملجأ رولينغ هيلز
يقع ملجأ رولينغ هيلز بين بوفالو ورتشستر حيث أقيم على رقعة أرض واسعة مساحتها 53,000 قدم مربعة وفوق هضبة في إحدى قرى إي بيثاني من ولاية نيويورك الأمريكية، كان هذا المكان وجهة شعبية لصائدي الأشباح لعدة سنوات ، فتح أبوابه في 1 يناير من عام 1827 وكان يسمى ( مزرعة غنيس كاونتي للفقراء) ، قام غينيس كاونتي بإنشائه ليكون مأوى لأولئك المحتاجين ومدمني الكحول والمجانين والعميان والمعوقين وغيرهم من الأيتام والأرامل والمشردين وحتى المجرمين. في الخمسينيات من القرن الماضي أصبح اسمه :"منزل كاونتي القديم ودار للعجزة" ومن ثم جرى تحويله إلى عدد من المتاجر في التسعينيات ليصبح فيما بعد مركزاً لتسوق التحف القديمة ، عندها بدأ كلاً من أصحاب المتاجر والمتسوقين بملاحظة أحداث غريبة ، فوجهت الدعوة لمجموعة متخصصة للتحقيق في تلك الظواهر وعندها ولدت السمعة المخيفة لرولينغ هيلز، تتحدث التقارير عن أصوات مشوهة وعن أبواب تحافظ على نفسها موصدة وصراخ خلال الليل وظلال أشخاص وغيرها. تتحدث سوزي ينسر مديرة ملف رولينغ هيلز عن تجربتها المروعة التي عاشتها قائلة:"حدث ذلك في شهر سبتمبر من عام 2007 حينما كنت أعمل مروجة للمنتجات كان معنا رجل يصور فيلماً وثائقياً عن المبنى، فأراد أن يقوم بتجربة في أحدى الغرف ، الغرفة التي اختارها كانت في القبو ومعروفة باسم غرفة عيد الميلاد ، وكانت التجربة تقتضي أن نجلس في الغرفة دون أي أضواء أو معدات ، وكان الضوء الوحيد الذي استطعنا استخدامه عبارة عن عصا تشع ضوءاً زهرياً وضعت في مركز دائرة تجمع حولها عدة أشخاص ، وضعنا أيضاً كرة صغيرة وحصاناً خشبياً هزازاً داخل الدائرة. كان إجراء التجربة بحسب ما طلب ذلك الرجل يقتضي أن أقوم بالحديث وأن أحاول الإتصال بالأرواح ، وفعلاً كلما تحدثت أكثر كلما زادت شدة وحدوث الأمور الغربية ، فالعصا المتوهجة بدأت بالتحرك جيئة وذهاباً وبدأ الحصان الهزاز بالتأرجح ببطء ، كذلك رأى عدد ضئيل من الضيوف في الغرفة بمن فيهم أنا يداً وذراعاً أتت من لامكان ! ووصلت إلى الكرة الموضوعة داخل الدائرة ثم اختفت ببساطة ..". - مضيق تشيسابيك - ولاية ماريلاند الأمريكية
بنيت هذه المنارة في عام 1830 ،وأعيد بناؤها في 1883 ، يوصف ذلك المكان على أنه أقوى المنارات المسكونة رعباً في أمريكا بسبب ماضيه البائس، حيث بنى جيش الإتحاد معسكر إعتقال مقابل المنارة خلال سنوات الحرب الأهلية، كان المعسكر يعج بالمعتقلين وأصبح مكاناً لتفشي الأمراض وحالات الإكتئاب المزمنة والموت ، وكانت قد سجلت العديد من العلامات التي تدل على أن المكان مسكون بالأشباح منذ عام 1860 ، حيث أظهرت الأصوات المسجلة ضوضاء غريبة وأصواتاً ليست ناتجة عن الأحياء، كما شوهد شبح أول حارس للمنارة كان يقف أعلى مدخل الدرج واسمه آن ديفيس ، وأيضاً شوهدت أشباح أخرى في القبو. يقول بعض زوار المكان أن امرأة ترتدي ثياباً تعود إلى القرن السابع عشر كانت تظهر لهم وتطلب منهم المساعدة في إيجاد قبر حبيبها (كان القبر قد نقل منذ عقود عديدة)، وزعم البعض من الزوار أنهم رأوا أحد أفراد المقاتلين في جيش الإتحاد حيث كان يحرس عتبات درج المنارة حتى مكان ضوء المنارة، وفي حادثة أخرى دب الذعر في قلب زوار آخرين عندما رأوا جندياً كونفدرالياً(ينتمي إلى القوات الكونفدرالية خصم القوات الإتحادية في الحرب الأهلية الأمريكية)خلف سيارتهم عندما كانوا يمرون بجوار مقبرة لهم. - قاعة رينهام
اشتهرت قاعة رينهام في إنجلترا بشبح السيدة البنية Brown Lady، حيث جرى تصويرها على فيلم في عام 1936 فيما أعتبر أحد أقوى الصور في ظاهرة الأشباح على الإطلاق ، سجلت أول مشاهدة معروفة للأشباح في تلك القاعة خلال 1835 خلال أجواء الإحتفال بأعياد الميلاد ، حيث صادف أن الكولونيل لوفتس كان في زيارة لهذا المكان لتمضية العطلة فيه وبينما كان يمشي إلى غرفته متأخراً في أحد الليالي شاهد شخصاً غريباً أمامه ولما حاول الكولونيل أن يدقق فيه اختفى في لحظتها. وفي الأسبوع التالي شاهد نفس الشخص مرة ثانية ولكنه هذه المرة استطاع معرفة بعض ملامحه فوصفه بأنها امرأة تبدو من طبقة النبلاء إذ ترتدي فستاناً بنياً من الساتان (نسيج حريري)، وبدا وجهها متوهجاً أضاء محجر عينيها الفارغتين. - جورجتاون - ولاية ماين الأمريكية
بنيت هذا المنارة في 1797 ، وأعيد بناؤها في 1820 و 1857، يقال أن تلك المنارة مسكونة بروح زوجة حارس المنارة الذي قتلها فيها، حيث تقول الأسطورة أن حارس المنارة جلب لزوجته بيانو لكي يدفع عنها الشعور بالضجر والوحدة في تلك الجزيرة المعزولة، ولسوء الحظ لم يتوفر لديها سوى مقطوعة موسيقية (نوتة)واحدة فقط، فتعلمتها وعزفتها مراراً وتكراراً ، مما أدى إلى تذمر حارس المنارة في النهاية وأدى به للجنون فحطم البيانو في نوبة غضب وضرب زوجته بفأس ، ولحد الآن يزعم البعض أنهم مازالوا يسمعون موسيقى البيانو في أنحاء المكان. - إصلاحية الولاية الشرقية
أصبحت إصلاحية الولاية الشرقية المكان المفضل الذي يقصده صائدو الأشباح إضافة إلى جمهور الناس و،ذلك منذ أن فتحت أبوابها للسياح. بنيت الإصلاحية في عام 1829 ، حيث صمم ذلك الصرح على الطراز القوطي بهدف إستيعاب 250 من المساجين في مكان منعزل ومحروس . وفي ذورة استخدام الإصلاحية كان هناك 1,700 نزيلاً من المعتقلين مزجين في الزنازين. وعلى غرار ما يحدث في أماكن أخرى عديدة حيث يسيطر البؤس والضغط النفسي والموت أصبح ذلك السجن "مسكوناً". كان (آل كابون) من أشهر نزلاء ذلك السجن ، حيث حوصر بسبب حيازته لأسلحة خلال فترة مكوثه ، ويقال أن (كابون) كان معذباً بسبب شبح جيمس كلارك الذي كان يلاحقه، كان جيمس أحد رجال كابون السابقين والذي قتل في شارع مغمور ووصفت حينها بمجزرة يوم فالنتاين. كما تم الإبلاغ عن نشاط متزايد يلاحظ عادة في الأماكن المسكونة ويتضمن ذلك: - شيئ شبيه بالظل بنطلق مبتعداً عند الإقتراب منه. - شيء يقف في برج الحراسة. - شيء شيطاني يقأقأ كالدجاجة في الزنزانة رقم 12 - شوهد شيئ شبيه بالظل ينسدل للأسفل على الحائط في الزنزانة رقم 6 - يقال أن وجوه غامضة وشبحية ظهرت في الزنزانة رقم 4. لسوء الحظ ليست كل الزنازين مفتوحة للزوار أو من هم في جولات علمية. - عزبة مونت كريستو
تقع في جوني - ولاية نيو ساوث ويلز ، يعتبر أكثر المنازل المسكونة رعباً في أستراليا لأنه العديد من زواره والسكان المحليين أبلغوا عن مشاهدتهم لأفراد عائلة كراولي المتوفين وأصحاب المنزل الأصليين، أصبح المنزل الآن متجراً لبيع المقتنيات القديمة وقد سلط عليه الضوء في عدد كبير من العروض التلفزيونية. - ميناء سيبيكان - ولاية ماساتشوسيتس الأمريكية
بنيت هذه المنارة بتاريخ 1819، كان ويليام مور الذي يعرف باسم "بيلي" أول حارس لتلك المنارة عندما بنيت في عام 1890 ، يقول البعض أنه كان قرصاناً محكوماً عليه بالعمل داخل المنارة بينما يزعم الآخرون أنه عوقب لسرقته مالاً من الجيش الأمريكي خلال حرب 1812 ، وبغض النظر عن المزاعم التي تتناول نوايا الشر لديه ، كان بيلي يعيش مع زوجته سارة وكانت امراة مستضعفة لأن عدداً من الأصدقاء يعتقدون أنها كانت تتعرض للضرب والعنف من قبل زوجها. وفي أحد أيام عام 1832 رفع بيلي راية الخطر على الجزيرة لكي يلفت انتباه الناس الذين يعيشون على البر المقابل ويبلغهم عن حادثة، وفعلاً عثر الناس على زوجته ميتة في المنزل ،ادعى بيلي أنها ماتت بسبب مرض السل، ولكن آخرين اشتبهوا بأنها لقيت مصرعها على يد زوجها، ثم اختفى بيلي من الجزيرة وحل مكانه حارس آخر زعم أنه شاهد تجسد شبح لامرأة تبدو منكسرة أتت مقابل الباب حيث كانت تبسط كف يدها راجية، وعندما انفتح الباب تلاشت واختفت ، قد يعود ذلك الشبح إلى سارة مور التي شوهدت آخر مرة في عام 1982 من قبل اثنين من الصيادين المحليين حيث قالوا أنها روح باكية ما زالت مفجوعة بمأساتها. - برج لندن
يعد برج لندن من أكثر الأبنية التاريخية شهرة والتي حفظها التاريخ، وقد يعد أيضاً من أكثر الأماكن رعباً لأنه "مسكون"، نظراً للكم الكبير من الإعدامات وأشكال التعذيب التي مورست خلف جدرانه طوال 1000 سنة مضت،حيث يبلغ عن عدد كبير من مشاهدات الأشباح في البرج وما حوله، وفي أحد أيام الشتاء من عام 1957 عند الساعة 3:00 صباحاً ، تضايق الحارس من سماع شيئ ما كان يدق أعلى المبنى وعندما خرج لكي يتحقق منه رأى شيئاً أبيض كان خال من الملامح عند قمة البرج . وبعدها تم التيقن من أن ذلك اليوم يصادف تاريخ 12 فبراير عندما أعدمت ليدي جين غراي بقطع رأسها في عام 1554 ، ربما يكون شبح آن بلوين إحدى زوجات ملك بريطانيا هنري الثامن الشبح الأكثر شهرة ، إذ أنها لاقت نفس المصير أيضاً بقطع رأسها في البرج في عام 1536 ، ولوحظ شبحها في عدد من المناسبات كما شوهدت في بعض الأحيان تحمل رأسها في عند برجي غرين وتشابل رويال. هناك أيضاً أشباح أخرون يخصون هنري السادس وتوماس يكيت والسير والتر لراليغ ، ويعتبر مقتل كونتسة (لقب أميري) ساليسبري من إحدى أكثر قصص الأشباح عنفاً والمتعلقة بالبرج. فوفقاً إلى أحد المراجع صدر حكم الإعدام على الكونتسة في عام 1541 بسبب تورطها المزعوم في إرتكاب أعمال إجرامية (على الرغم من الإعتقاد الحالي بأنها ربما كانت بريئة ). وبعد أن قيدت في طريقها إلى منصة المشنقة هربت فلوحقت حتى لقت مصرعها بفأس الجلاد. وما زالت مراسم إعدامها تعاد وتشاهد عند برج غرين.