- 언어Afrikaans Argentina Azərbaycanca
Bahasa Indonesia Brasil Brezhoneg
Català Česky Dansk
Deutsch Dhivehi English
English English Español
Esperanto Estonian Euskara
Finnish Français Français
Gaeilge Galego Hrvatski
Íslenska Italiano Latviešu
Lëtzebuergesch Lietuviu Magyar
Malay México Nederlands
Norsk bokmål Norwegian nynorsk Polski
Português Română Slovenšcina
Slovensky Srpski Svenska
Tiếng Việt Türkçe Wolof
Ελληνικά Български Македонски
Монгол Русский Српски
Українська עברית العربية (مصر)
العربية العربية پارسی
कोंकणी বাংলা ગુજરાતી
தமிழ் ಕನ್ನಡ ภาษาไทย
ქართული ខ្មែរ 中文 (繁體)
中文 (香港) 日本語 简体中文
한국어
홈 632
등록일 / 2015 / 10월

- الشعوذة في الفن 6
أحد الأعمال الفنية التي تناولت ممارسات الشعوذة والسحر من رسم ديفيد تينيرس الذي عاش في الفترة من عام 1610 إلى 1690 وهو رسام ذاع صيته وشعبيته في منتصف القرن السابع عشر. - الشعوذة في الفن 7
أحد الأعمال الفنية التي تناولت ممارسات الشعوذة والسحر من رسم ديفيد تينيرس الذي عاش في الفترة من عام 1610 إلى 1690 وهو رسام ذاع صيته وشعبيته في منتصف القرن السابع عشر. - شبح أزرق في محطة بنزين
What locals and security experts are describing as the apparition of a blue ghost - or possibly angel - has been filmed at a gas station in Parma, USA. The blue cloud quickly darts around the gas station, then sits still for half an hour, then flies off camera at lightning speed. Speculation includes it being a ghost, demon, angel, or spirit of the native American traditional landholders. Full article at Half Life News report including high quality video at Youtube What are your thoughts? Is this a viral marketing campaign, perhaps for Marathon Gas? If the report is true in saying it was captured on security camera, then why does the camera follow the ghost around as if it is someone using a handheld video camera? Leave your comments here (or read others' comments below) - and tell us what you think! Photo of blue ghost from the source article. - طلاسم على جلابيات
في خريف عام 2006 تناقلت العديد من المنتديات خبراً مفاده وجود جلابيات نسائية حمراء اللون في سوق مدينة صلالة في عمان خلال فترة المهرجان منقوش عليها طلاسم غريبة باللغة العربية ،وتخبر إحدى النساءعن تجربتها بعد أن قامت بشراء اثنتان لها ولأختها منذ دخول تلك الجلابيات الى بيوتهن وهن يعانين من امور غريبة جدا تحدث و حتى ان احداهن تشعر بأن أحداً ما يراقبها في المنزل عند غياب زوجها وبالرغم من وجود أطفالها معها، في البداية كانت تظن أن ما يحدث لها مجرد تهيئات نتيجة الوحدة ، و تبين لاحقاًأن تلك الجلابيات تحمل اسماء الجن والشياطين وانها تستخدم من قبل السحرة. - طلسم من أحد القراء
في يوليو 2009 ، وردني من أحد القراء رسالة تتحدث عن لقائه لأحد الأشخاص وعن يد خفية سلمته طلسماً(الظاهر في الصورة) . وكان يتساءل عن رموزه وعن أي شخص يستطيع تفسيره، وقد نشرت قصته في باب قصص واقعية وتحت عنوان :" يد خفية تسلمني ورقة عليها طلاسم ". - مخلوق غريب في المكسيك
اكتشف العاملون في مزرعة واقعة في المكسيك طفل مخلوق غريب (الظاهر في الصورة) بعد أن وقع في حفرة نصبوا فيها شرك في مايو 2007، وجاء في التفاصيل أن العاملين في المزرعة حاولوا إغراق ذلك المخلوق خوفا منه.إذ كان يتخبط وجسمه يترنح بإستمرار، فيما كان يصرخ بصوت عال. وبعد أن فشلت محاولاتهم الثلاث لإغراقه قتلوه نهائياً وذلك بعد أن تمكنوا تغطيسه في الماء لعدة ساعات. وكان صاحب المزرعة قد ذهب إلى ذلك المكان النائي حيث اكتشف الطفل، ولكنه لم يسلمه إلى جامعة محلية للبحوث العلمية إلا في نهاية2008 .وفعلاً قام العلماء بتحليل الحامض النووي (DNA) بهدف مقارنته مع الأصناف الأرضية الأخرى بإستخدام تقنية تكوين الصورة بالرنين المغنطيسي النووي. وتبين من نتائج الفحص أن نموذج جثة المخلوق الطفل ليست إصطناعياً، فتركيب جسمه متشابه جداً مع تركيب جسم العظاية(السحلية)حيث لاحظوا مثلاً إنعدام جذور أسنانه، وقدرته على البقاء تحت الماء لمدة طويلة ، ولكن في نفس الوقت وجدوا تشابهاً مع الصفات الخصوصية للإنسان فمخه كبير جداً وخاصة نصفه الخلفي، علما بأن أنسجة المخ المسؤولة عن التعلم والذاكرة متطورة لدى الإنسان. ومن ذلك توصل العلماء إلى نتيجة أن هذا المخلوق ذكي للغاية. وحتى الآن أنجزت 4 مختبرات أعمال الفحص . وفي رأي الخبير شيجيموري أن هذا يشكل دليلا آخر على أن ذلك الطفل جاء بالتأكيد من خارج الكرة الأرضية. وقد تناقلت وسائل الإعلام خبر ذلك المخلوق بعد أن بثته قناة تلفزيونية مكسيكية في عام 2009 وانتشر في الأنترنت. - ذو القدم الكبيرة
الصورة تظهر لقطة شهيرة من الفيلم الذي صوره كلاً من باترسون وجيملين في أكتوبر عام 1967 عن المخلوق الذي يعرف باسم "ذو القدم الكبيرة" Bigfoot أو الساسكواتش Sasquatch وهو شبيه بالإنسان ويمشي منتصباً لكن جسمه أضخم والشعر يغطيه بكثافة، كان باترسون يبحث عن ذلك المخلوق على مدى سنوات عديدة وقد كتب كتاباً عنه يحمل عنوان :"هل لإنسان الثلج وجود في أمريكا ؟"، في ذلك الكتاب ذكر عدداً من الأدلة على وجود ذلك المخلوق أما (جيملين) فقد كان متمرساً في البعثات البرية وصديقاً مقرباً من (باترسون) ووافق على مرافقته في رحلته البرية للبحث عن المخلوق. ركز الرجلان بحثهما في المناطق البرية من شمال كاليفورنيا وغابة الأنهار الست الوطنية بالقرب من خور (بلف) Bluff Creek وعثرا هناك على 18 أثر لأقدام كبيرة (يتراوح طولها بين 12 إلى 17 إنش أو 43 سنتمتر) تخص المخلوق ومن هنا أتت تسمية المخلوق بـ ذو القدم الكبيرة. وفي وقت مبكر من بعد الظهر في 20 أكتوبر 1967 لمح كلاً من (باترسون) و(جيملين) أنثى من ذو القدم الكبيرة ، فارتعد خيل (باترسون) لدى رؤيته، مما أدى إلى وقوعه على الأرض هو والخيل الذي كان يركبه. ثم نهض سريعاً والتقط الكاميرا مهرولاً وراء المخلوق ، فمشى المخلوق بهدوء مختفياً بين أشجار الغابات بينما كان (جيملين) يحمل بندقيته بيده حرصاً على سلامة باترسون في حال تعرضه لهجوم مفاجئ من قبل المخلوق، يبلغ طول المخلوق 7 أقدام و3.5 إنشات (210 سنتمتر) يقدر وزنه بـ 700 باوند (350 كيلوغرام)، وقام العديد من العلماء في أنحاء العالم بدراسة فيلم باترسون-جيملين ولكنهم بقوا منقسمين ما بين مصدق ومتشكك في حقيقة الإكتشاف، توفي (باترسون) في عام 1972 وهو موقن بوجود المخلوق، أما (جيملين) فما زال محتفظاً برأيه حول رؤية المخلوق إلى يومنا هذا. ولم يظهر لحد الآن دليل قاطع يشكك في مصداقية الفيلم أو الإكتشاف المذهل. - تكوين بشكل شخص
- دمية ماندي المسكونة
تعرض دمية "ماندي" في متحف كويسنيل الواقع في ولاية كولومبيا البريطانية-كندا ، لكن تلك الدمية مميزة على نحو يدعو للشلك، حيث تبرع أحدهم بتلك الدمية إلى المتحف في عام 1991 ، وكانت ملابسها آنذاك متسخة وجسمها متشقق ورأسها ممتلئ بالصدوع.إذ يقدر عمرها بأكثر من 90 عاماً، والقول الذي يشيع في المتحف حول تلك الدمية هو أنها "تبدو كدمية من الطراز القديم ولكنها أكثر من ذلك بكثير"، المرأة التي تبرعت بالدمية "ماندي" تدعى "ميرياندا" وهي أخبرت أمين المتحف أنها كانت تستيقظ في منتصف الليل على صوت طفل يبكي في القبو، وعندما تحققت من مصدر الصوت وجدت باب النافذة مفتوح بالقرب من الدمية والهواء يتلاعب بالستارة أمامها بالرغم من أن باب النافذة كان مغلقاً سابقاً. كما أخبرت أمين المتحف لاحقاً بأنها لم تعد تسمع صوت بكاء الطفل في الليل بعد أن وهبت تلك الدمية للمتحف. البعض يزعم بأن لـ ماندي قوى غير عادية أو يبدو أنها اكتسبت تلك القوى بمرور السنين الطويلة ، ولكن بما أنه لا يعرف إلا القليل عن تاريخ تلك الدمية فلا يمكن أن نكون متأكدين بدقة عن ما حدث. - شبح الكاهن
http://scienceofghosts.wordpress.com/ - شبح خلف السور
http://scienceofghosts.wordpress.com/ - شبح يطل من النافذة
http://scienceofghosts.wordpress.com/ - آيات قرآنية على جسد رضيع
في 15 أكتوبر 2009 إنتشر خبر عن ظهور متكرر لآيات متنوعة القرآن الكريم على جسد طفل رضيع يعيش مع عائلته في منطقة كيزليارفي داغستان ، ووصفه البعض بأنه معجزة إلهية، حيث تجمهر العديد من الداغستانيون حول منزل ذلك الطفل بدعوة التبرك فيه. ولكن ربما يكون هذا الخبر من الأدلة المزيفة بهدف دعوي ، وقد تكون تلك الآيات مكتوبة بشكل مقصود من من خلال استخدام قلم يملك مستودع صغيراً من الحمض الكاوي (الأسيد) عوضاً عن الحبر ، وبالطبع ستسبب بإحمراراً ظاهرة على الجحلد (بحسب ما هو ظاهر في الصورة) وقد تحتاج لثلاثة أيام لكي تتلاشى إن تمت باستخدام جرعة مخففة ومحددة من الأسيد، ومن ثم مواصلة الكتابة وفق آيات جديدة والطفل هنا هو الضحية ، يتألم ويتعذب وترتفع حرارته ربما بسبب تأثير تلك المادة في جسمه. ومن الجدير بالذكر أن الحمض الكاوي (الأسيد) استخدم سابقاً لافتعال "معجزات"على الطراز الكاثوليكي المسيحي وهذا نجده في آثار الصلب Stigmata وخادمة الصوفانية في دمشق حيث كان راحة اليد وأجزاء من الجسد تنزف دماً لمحاكاة آثار الصلب لدى المسيح (بحسب الإعتقاد المسيحي). - علاجيم تستشعر الزلزال
قبل يومين من حدوث الزلزال الذي ضرب أراضي المنطقة الوسطى من الصين في 12 مايو 2008 مخلفاً وراءه 10,000 قتيلاً ، قررت آلاف من العلاجيم فجأة عبور جسر (يايزهو) وهي بلدة في مقاطعة جيانغسو ، واعتبر ما حدث ظاهرة غامضة تتمثل بإستشعار أنواع معينة من الحيوانات للكوارث قبل حدوثها أو قدرات ما فوق حسية لدى تلك الحيوانات. وتدرس مراكز أبحاث الزلازل إستخدام طرق تنبيه غير تقليدية عن الزلازل تتمثل في دراسة سلوك الحيوانات قبل حدوثها. وقد طبقها البعض فعلياً. - تجلي العذراء في كنيسة الوراق
في 12 ديسمبر 2009 تجمع حشد من الناس لمشاهدة ما يزعم أنه تجسد نوراني للسيدة العذراء وذلك في منارة كنيسة العذراء في منطقة الوراق - مصر ، حيث زُعم أنها تجلت على القبة بشكل نوراني كما هو ظاهر في الصورة التي التقطها أحدهم ونشرها على موقع يوتيوب من بعد أن التقطها بهاتفه الخليوي وبدقة منخفضة. آراء الناس اختلفت بشأن تلك الظاهرة فمنهم من يعتقد بأنها معجزة إلهية وومنهم من فسرها على أنها إشعاع تسببه الكهرباء الساكنة في ظروف جوية مناسبة وهو ما يعرف إصطلاحياً بـ نيران سانت إلمو وفقاً لبعض الباحثين ، بالإضافة إلى رأي ثالث عبر عنه بعض المثقفين الأقباط والقائمين على الكنيسة ويتمثل بأنه مفتعل لإظهار رغبة سياسية أو دينية تترجم في الدعم المعنوي والروحاني (المتمثل بالسيدة العذراء) ولتوحيد صفوف الأقباط.