- ЕзикAfrikaans Argentina Azərbaycanca
Bahasa Indonesia Brasil Brezhoneg
Català Česky Dansk
Deutsch Dhivehi English
English English Español
Esperanto Estonian Euskara
Finnish Français Français
Gaeilge Galego Hrvatski
Íslenska Italiano Latviešu
Lëtzebuergesch Lietuviu Magyar
Malay México Nederlands
Norsk bokmål Norwegian nynorsk Polski
Português Română Slovenšcina
Slovensky Srpski Svenska
Tiếng Việt Türkçe Wolof
Ελληνικά Български Македонски
Монгол Русский Српски
Українська עברית العربية (مصر)
العربية العربية پارسی
कोंकणी বাংলা ગુજરાતી
தமிழ் ಕನ್ನಡ ภาษาไทย
ქართული ខ្មែរ 中文 (繁體)
中文 (香港) 日本語 简体中文
한국어
Начало / Последни снимки 632
- موسكو - روسيا
في 10 أبريل 2005 ، تلقت مجلة The UFO Casebook تقريراً قصيراً مع صورة من روسيا Russia، حيث شوهد هناك 5 من اليوفو كما هو ظاهر في هذه الصورة التي تم التقاطها في 2 مارس 2005 فوق مدينة موسكو Moscow. ،كان هناك أيضاً ظهور لمحطة مترو بلوشاد إليشا Ploshad Ilyicha ويريد الشخص المتحدث أن يشكر مرسل هذه الصورة الأكثر إثارة للاهتمام، وهو يفترض أنها صورة حقيقية . - منصة لوجوود العائمة - المكسيك
وصلت تقارير تبلغ عن مشاهدات يوفو في منصة لوجوود العائمة للتنقيب عن البترول في روسانا تيخيدا Rossana Tejeda إلى جايمي موسان Jaime Maussan وقناة Ovnis.tv التليفزيوني حيث يقول أحد الأشخاص أن صديقه الذي يطلق عليه اسم مستعار هو خوان بابلو Juan Pablo لأنه لا يرغب في الكشف عن هويته ظل لعدة أيام يرسل عدة صور كان قد التقطها ﻟيوفو أثناء تحرك الرياح في خليج المكسيك بواسطة الكاميرا الرقمية الخاصة به. ومن الواضح انه تم الكشف عن اﻟيوفو في السحب. - منزل وايلي
يقع ذلك المبنى في مدينة سان دييجو - ولاية كاليفورنيا الأمريكية ، أحرز ذلك المنزل لقب "أقوى منزل مسكون" في الولايات المتحدة الأمريكية ، بناه توماس وايلي في عام 1857 على قطعة أرض كان جزءاً منها في الماضي يخص مقبرة. ومنذ ذلك الحين أصبح المنزل موطناً لعدد كبير من مشاهدات الأشباح. تتحدث المؤلفة ديتراسي ريغيولا عن تجربتها مع ذلك المنزل فتقول:"على مدى سنوات ، وبينما كنت أتردد إلى مقهى البلدة القديمة المكسيكي حيث أتناول عشائي على الشارع تعودت على ملاحظة إنفتاح مصراعي نافذة الدور الثاني من منزل وايلي فيما نتناول عشائنا . وذلك بعد إنقضاء زمن طويل على إغلاق المنزل. وفي خلال زيارة سابقة كان باستطاعتي أن أشعر بالطاقة في عدد من الأماكن في أرجاء المنزل ، وبشكل خاص عند قاعة المحكمة حيث كنت أشم رائحة خفيفة من السيجار ، يفترض أنه كان يخص وايلي فيما مضى، وشممت كذلك رائحة عطر (بارفان)عند البهو ربما كان يخص تلك المرأة الشابة التي تعمل كمحاضرة . ولكنها نفت فيما بعد أنها تضع أي نوع من البارفان ." ويحوي المنزل أيضاً على بعض الأشباح الأخرى: - روح فتاة صغيرة شنقت عن طريق الخطا بقطعة من أثاث المنزل. - شبح يانكي جيم روبنسون وهو لص تلقى ضربات بالهراوة حتى الموت ، وما زالت تسمع أصواته على عتبات درج المنزل في المكان الذي قتل فيه، كما أنه شوهد خلال زيارات إلى المنزل القديم. - الفتاة ذات الشعر الأحمر ابنة وايلي تظهر بشكل جلي أحياناً إلى درجة أن المشاهد لا يميزها عن طفل حي. يزعم الوسيط الروحاني سايبيل ليك أنه استشعر عدداً من الأرواح في المكان ، ويعتبر هانز هولزر (صائد أشباح ذائع الصيت) منزل وايلي أحد أهم الأماكن المسكونة التي تحمل مقداراً عالياً من المصداقية في الولايات المتحدة. - منزل جورج ستيكني
على الرغم من أن منزل جورج ستيكني أصبح الآن مقراً للشرطة في قرية بول فالي - مكهنري - ولاية إيلينوي الأمريكية فإن الشائعات ما زالت تحوم حوله بخصوص إبتلائه بعدد من الكيانات الماورائية. - منزل - جادة بيركلي 50
بني هذا المنزل الذي يقع في 50 جادة بيركي في عام 1740 وكان قد شهد عدداً من الوفيات فيه وحدوث أمور خارقة مزعومة فيه في الطابق العلوي. وما زال هذا المنزل المؤلف من 4 طوابق أكثر منزل مسكون في العاصمة لندن. - منحوتة كريس كاسكي
- من أعمال الفنان كارلو كريفيللي
اللوحة الفنية أعلاه من عمل الفنان كارلو كريفيللي الذي عاش بين 1430 إلى 1495 ويحمل العمل اسم البشارة وتم في عام 1486 ومن ثم علقت اللوحة الفنية في الصالة الوطنية في لندن ، يلاحظ في الرسم جسم بشكل طبق ينطلق منه شعاع من الضوء نحو الأسفل باتجاه تاج رأس ماري ، وبجوار الرسم رسم مكبر. - ملجأ رولينغ هيلز
يقع ملجأ رولينغ هيلز بين بوفالو ورتشستر حيث أقيم على رقعة أرض واسعة مساحتها 53,000 قدم مربعة وفوق هضبة في إحدى قرى إي بيثاني من ولاية نيويورك الأمريكية، كان هذا المكان وجهة شعبية لصائدي الأشباح لعدة سنوات ، فتح أبوابه في 1 يناير من عام 1827 وكان يسمى ( مزرعة غنيس كاونتي للفقراء) ، قام غينيس كاونتي بإنشائه ليكون مأوى لأولئك المحتاجين ومدمني الكحول والمجانين والعميان والمعوقين وغيرهم من الأيتام والأرامل والمشردين وحتى المجرمين. في الخمسينيات من القرن الماضي أصبح اسمه :"منزل كاونتي القديم ودار للعجزة" ومن ثم جرى تحويله إلى عدد من المتاجر في التسعينيات ليصبح فيما بعد مركزاً لتسوق التحف القديمة ، عندها بدأ كلاً من أصحاب المتاجر والمتسوقين بملاحظة أحداث غريبة ، فوجهت الدعوة لمجموعة متخصصة للتحقيق في تلك الظواهر وعندها ولدت السمعة المخيفة لرولينغ هيلز، تتحدث التقارير عن أصوات مشوهة وعن أبواب تحافظ على نفسها موصدة وصراخ خلال الليل وظلال أشخاص وغيرها. تتحدث سوزي ينسر مديرة ملف رولينغ هيلز عن تجربتها المروعة التي عاشتها قائلة:"حدث ذلك في شهر سبتمبر من عام 2007 حينما كنت أعمل مروجة للمنتجات كان معنا رجل يصور فيلماً وثائقياً عن المبنى، فأراد أن يقوم بتجربة في أحدى الغرف ، الغرفة التي اختارها كانت في القبو ومعروفة باسم غرفة عيد الميلاد ، وكانت التجربة تقتضي أن نجلس في الغرفة دون أي أضواء أو معدات ، وكان الضوء الوحيد الذي استطعنا استخدامه عبارة عن عصا تشع ضوءاً زهرياً وضعت في مركز دائرة تجمع حولها عدة أشخاص ، وضعنا أيضاً كرة صغيرة وحصاناً خشبياً هزازاً داخل الدائرة. كان إجراء التجربة بحسب ما طلب ذلك الرجل يقتضي أن أقوم بالحديث وأن أحاول الإتصال بالأرواح ، وفعلاً كلما تحدثت أكثر كلما زادت شدة وحدوث الأمور الغربية ، فالعصا المتوهجة بدأت بالتحرك جيئة وذهاباً وبدأ الحصان الهزاز بالتأرجح ببطء ، كذلك رأى عدد ضئيل من الضيوف في الغرفة بمن فيهم أنا يداً وذراعاً أتت من لامكان ! ووصلت إلى الكرة الموضوعة داخل الدائرة ثم اختفت ببساطة ..". - مكسيكو سيتي - المكسيك
الصورة هي أحد لقطات الفيديو التي صورها كارلوس رودريجيز لوبيز Carlos Rodriguez Lopezفي 15 مارس 2007 الذي شاهد اﻠيوفو في الشمال من العاصمة مكسيكو سيتي، وتم التحقق من هذا الدليل في 17 فبراير 2007 بواسطة مركز بلدية بروجريسو ناسيونال Progreso Nacional المصدر : Inexplicata –The Journey of Hispanic Ufology - مكسيكو سيتي - المكسيك
التقط بيدرو أفيلا روبيو Pedro Avila Rubio هذه الصورة في 9 يناير 2005، حيث كان هناك يوفو يحلق فوق حلبة مصارعة الثيران في بلازا مكسيكو بين الساعة 5:45 مساءاً و 6:00 مساءاً. فحصل روبيو Rubioعلى دليل مثير مصور بالفيديو ﻠيوفو كان يحلق على ارتفاع 4000 متر فوق بلدية تلالنيبانتالا Tlalnepantla في ولاية مكسيكو عند الساعة 3:45 مساء حيث وصفه شاهد العيان على أنه كرة لها أفرع في جانبها السفلي وتشبه البازلاء ذات الحواف المموجة ، وهو ما ظهر بالتحديد في الممر الجوي ﻠسان ماتيو San Mateo ، ثم أضاف مؤكدا أنه لم يكن هناك أي وجود لطائرة خلال عملية التصوير. - مقبرة يونيون
تعد مقبرة يونيون الواقعة في أيستون - ولاية كونكتيكوت الأمريكية من أكثر المقابر المسكونة في الولايات المتحدة الأمريكية للكم الكبير من الإشاعات عن أشباح بينها شبح السيدة البيضاء ، وزوج من العيون الحمراء المشؤومة التي تنظر من خلف الشجيرة. - مطرقة لندن
في يونيو 1936 (أو 1934 حسب بعض المصادر) ، كان (ماكس هاهن) و زوجته (إيما) يتمشيان فلاحظا صخرة يبرز من نواتها خشب ، فقررا أن يأخذاها لمنزلهما بسبب غرابتها وبعد ذلك قاما بكسرها باستخدام مطرقة وإزميل . ومما أثار استغرابهما أن القطعة كانت تبدو نوعاً ما من المطارق القديمة . وعندما قام فريق من علماء الآثار بفحصها ووجدوا أن الصخرة التي كانت تغلف المطرقة التي بداخلها يعود تاريخها إلى أكثر من 500 مليون سنة مضت ، إضافة إلى ذلك بدأ جزء من قبضة المطرقة بالتحول إلى فحم (كما تلاحظ في الصورة الصغيرة في الأعلى) ، رأس المطرقة يحتوي على 96% من الحديد أي أنه نقي جداً بعكس ما يتم العثور عليه في الطبيعة ولا يمكن العثور عليه بدون إستخدام نوع من التكنولوجيا الحديثة . - مضيق تشيسابيك - ولاية ماريلاند الأمريكية
بنيت هذه المنارة في عام 1830 ،وأعيد بناؤها في 1883 ، يوصف ذلك المكان على أنه أقوى المنارات المسكونة رعباً في أمريكا بسبب ماضيه البائس، حيث بنى جيش الإتحاد معسكر إعتقال مقابل المنارة خلال سنوات الحرب الأهلية، كان المعسكر يعج بالمعتقلين وأصبح مكاناً لتفشي الأمراض وحالات الإكتئاب المزمنة والموت ، وكانت قد سجلت العديد من العلامات التي تدل على أن المكان مسكون بالأشباح منذ عام 1860 ، حيث أظهرت الأصوات المسجلة ضوضاء غريبة وأصواتاً ليست ناتجة عن الأحياء، كما شوهد شبح أول حارس للمنارة كان يقف أعلى مدخل الدرج واسمه آن ديفيس ، وأيضاً شوهدت أشباح أخرى في القبو. يقول بعض زوار المكان أن امرأة ترتدي ثياباً تعود إلى القرن السابع عشر كانت تظهر لهم وتطلب منهم المساعدة في إيجاد قبر حبيبها (كان القبر قد نقل منذ عقود عديدة)، وزعم البعض من الزوار أنهم رأوا أحد أفراد المقاتلين في جيش الإتحاد حيث كان يحرس عتبات درج المنارة حتى مكان ضوء المنارة، وفي حادثة أخرى دب الذعر في قلب زوار آخرين عندما رأوا جندياً كونفدرالياً(ينتمي إلى القوات الكونفدرالية خصم القوات الإتحادية في الحرب الأهلية الأمريكية)خلف سيارتهم عندما كانوا يمرون بجوار مقبرة لهم. - مصحة ويفرلي هيلز
أقيمت مصحة ويفرلي هيلز مبدئياً على شكل مبنى خشبي مكون من طابقين في عام 1910 ، لكن المبنى جرى تعديله وتوسيعه فيما بعد، حيث غيرت بنيته لتكون من الخرسانة وذلك في عام 1926 . أسس المستشفى بهدف معالجة مرضى السل حيث كان مرضاً معروفاً ومنتشراً في أوائل القرن العشرين، ويقدر أن 63,000 شخصاً توفي ذلك الوقت بمن فيهم اولئك الذين كانوا في هذه المصحة ، أتت تلك الوفيات مترافقة مع تقارير عن إساءة معاملة وقسوة مفرطة مورست ضد المرضى وكذلك مع تجارب وأجراءات مشكوك في أمرها مما يشكل عاملاً في نشاة "المكان المسكون". وصف المحققون في ظاهرة الأشباح ذلك المكان بأنه يستضيف ظاهرة ماورائية غريبة فذكروا في تقريرهم سماع أصوات من مصدر مجهول وبقع باردة محددة الأبعاد في المكان وظلال لا تفسير لها. وأصوات صراخ سمع صداها في ممراته المهجورة ومواجهات مع تجسدات Apparitions سريعة الزوال. - مسرح لاندمارك
انتهى بناؤه في عام 1928 وهو مسرح جميل يقع في سيراكوز - ولاية نيويورك الأمريكية ، هذا المسرح نموذج رئيسي ومتقن ومعقد عن أماكن السينما التي تخص تلك الحقبة من الزمن، حيث شاهد جمهوره أعمالاً سينمائية صامتة وناطقة ومنذ فترة قريبة أقيمت عليه حفلات موسيقية وعروض أخرى. ويخضع الآن لعمليات تجديد. يزعم أن الشبح المهيمن الذي يسكن هذا المسرح يعود إلى امرأة اسمها (كلير)أو (كلاريس) ، إذ شوهد تجسدها الشاحب في عدد من المناسبات عند شرفة المسرح العليا من قبل عمال المسرح الذين قالوا أن روحها اختفت أمام أعينهم لما حاولوا الإقتراب منها. رغم عدم وجود وثائق تدعم القصة الأسطورية ، تتحدث القصة عن أن كلير رمت بنفسها من شرفة المسرح العليا فلاقت حتفها وذلك بعد أن شاهدت زوجها يموت بصعق من الكهرباء خلال عمله على خشبة المسرح. بينما نسخة أخرى من القصة تروي أن (كلير) كانت ممثلة أصابها خبل عندما لم تستطع إيصال صوتها إلى المسامع كما ترغب فقذفت بنفسها من الشرفة ولاقت مصرعها. كما زعم أن شبحاً آخر يخص عاملاً كهربائياً اسمه (أوسكار راو) يسكن المكان حول المنصة الخلفية الكبيرة للمسرح، أما المناطق المسكون الأخرى في المسرح فهي عند البهو الخلفي auditorium حيث شوهد بصيص ضوء أزرق من قبل عدد من شهود عيان. وكذلك الغرفة الحمراء وغرفة الجوز و القبو المتعرج المعروف بـ "سرداب الموتى". تقوم جماعات التحقق من ظواهر ما وراء الطبيعة مثل جماعة صائدي الاشباح نيويورك المركزية Central New York Ghost Hunters بعدة زيارات متكررة (روتينية) إلى المكان مما ساعد في زيادة تمويل عملياتها .