- JazykAfrikaans Argentina Azərbaycanca
Bahasa Indonesia Brasil Brezhoneg
Català Česky Dansk
Deutsch Dhivehi English
English English Español
Esperanto Estonian Euskara
Finnish Français Français
Gaeilge Galego Hrvatski
Íslenska Italiano Latviešu
Lëtzebuergesch Lietuviu Magyar
Malay México Nederlands
Norsk bokmål Norwegian nynorsk Polski
Português Română Slovenšcina
Slovensky Srpski Svenska
Tiếng Việt Türkçe Wolof
Ελληνικά Български Македонски
Монгол Русский Српски
Українська עברית العربية (مصر)
العربية العربية پارسی
कोंकणी বাংলা ગુજરાતી
தமிழ் ಕನ್ನಡ ภาษาไทย
ქართული ខ្មែរ 中文 (繁體)
中文 (香港) 日本語 简体中文
한국어
Úvodná stránka / أدلة مزيفة 19
Dátum zverejnenia / 2015 / Týždeň 41
- مسخ الفتاة العمانية
زعم أن فتاة عمانية تحولت إلى مسخ لأنها أهانت القرآن الكريم ولم تستمع لكلام والدتها عندما كانت تشاهد أغاني فيديو كليب، اتضح فيما بعد أن ذلك المسخ مجرد منحوتة في متحف استرالي عن فكرة دمج مورثات بشرية مع أخرى حيوانية بعد أن انتشر الخبر في المنتديات العربية ، ولا يغفل الدور الدعوي من وراء تلك الأخبار الكاذبة. - مسخ بنما
في منتصف سبتمبر 2009 أثار اكتشاف مخلوق غريب في منطقة سيرو أزول الواقعة شرق مدينة بنما عاصمة بنما جدلاً واسعاً بين الناس ، فالبعض زعم أنه قادم من الفضاء الخارجي والآخرين رأوه كحيوان عادي، وأظهرت قناة 13 في التلفزيون البنمي صوراً لذلك المخلوق الغريب الذي ظهر خلال عطلة نهاية الأسبوع وأثار انتباه القاطنين هناك، ولدى التدقيق في الصور يلاحظ أن المخلوق هو نوع من القردة المتسلقة على الأشجار يدعى بالحيوان الكسلان Sloth (أنظر الصورة في الأعلى) وسمي بهذا الإسم نظراً لبطئ حركته ، لاحظ شكل المخالب الثلاثية الطويلة وقارنها مع صورة المخلوق المزعوم ، ولاحظ أيضاً كيف تم سلخ المخلوق وإزالة الشعر عنه بهدف الترويج لفكرة "المخلوق الغريب القادم من الفضاء". تقضي تلك المخلوقات معظم وقتها بالنوم (16 ساعة في اليوم ) في الغابات المطرية في بنما ومؤخراً أجرى العلماء بحثاً عن عادات النوم لدى الحيوان الكسلان. - نيسي وحش البحيرة
أظهر تلفزيون بي بي سي صورة كان قد تلقاها من شخص زعم أنها تدل على الوحش الأسطوري "نيسي" القابع في أعماق بحيرة لوخس نس الواقعة في اسكتلندا ، العلماء رفضوا فكرة أن "نيسي" هو ديناصور ورجحوا أن الظاهر في الصورة ربما يكون نوع غير معروف من الأسماك أو سمك الأنقليس، تعود الصورة المبينة إلى عام 1934 وتعرف باسم "صورة سورجون" وفي التسعينيات تبين أن الظاهر في الصورة هو في الواقع حركة موجية واضحة ناتجة عن جسم كبير ومن المحتمل أن يكون زعنفة ولكنه ليس مخلوقاً أسطورياً. - يوفو مركز الغرير - دبي
في يوم السبت 11 يناير 2003 وعند الساعة الساعة 9:40 مساء زعم السيد مهند أواماح وهو مبرمج كمبيوتر يسكن في مبنى يطل على شارع الرقة الشهير بالقرب من مدينة الغرير (تضم مركزاً للتسوق وشققاً فندقية في مدينة دبي)أن شاهد يوفو ظهر فجأة من وسط الغيوم ، وعلى الفور أحضر كاميرته الخاصة به والتقط صورة واضحة وكان عند أعلى أبراج مدينة الغرير ، وقال حينها أنه كان محظوظاً جداً لتصوير هذا اليوفو إذ احتوت كاميرته وقتها على فيلم بداخلها ، كما قال أنه يعتقد بوجود مخلوقات فضائية ذكية قادمة من الفضاء الخارجي ، وكما يقول :"تعد هذه الصورة دليلاً قاطعاً على وجوده"م، وأضاف قائلاً أنه بينما كان جالساً في شرفة شقته ظهر له يوفو فجأة ، كانت أضواؤه ساطعة ، ثم بدأ يتجه نحو مركز الغرير إلا أنه اختفى فجأة مخلفاً وراءه ذيلاً من ضوء ساطع ناري تلاشى بدوره شيئاً فشيئاً في غضون ثوان. هذا الخبر نشرته أحد الصحف المحلية الإماراتية وبعد أسابيع قليلة علقت دمى تجسد مخلوقات فضائية وأطباق طائرة في أسقف مركز الغرير للتسوق كمناسبة على ما حدث، وسيبقى السؤال هنا : هل تم إختلاق خبر مشاهدة الطبق الطائر كنوع من التروج التجاري لزيارة مركز التسوق ؟ فيما يطلق عليه مصطلح Viral Marketing أو الترويج الفيروسي) أم أن مشاهدة اليوفو حدثت فعلاً فانتهز المشرفون على إدارة مركز الغرير للتسوق تلك الفرصة للترويج التجاري لزيارة المركز في أجواء إحتفالات مهرجان الصيف للإطفال في مدينة دبي ؟ ، ومع ذلك يتباد إلى الذهن كيف تسنى لهم التجهيز لتلك الدمى سريعاً ؟ ومع ذلك نشرت تلك الصورة في مواقع تبحث في ظاهرة الأجسام الطائرة المجهولة كدليل على وجودها.