- ЈезикAfrikaans Argentina Azərbaycanca
Bahasa Indonesia Brasil Brezhoneg
Català Česky Dansk
Deutsch Dhivehi English
English English Español
Esperanto Estonian Euskara
Finnish Français Français
Gaeilge Galego Hrvatski
Íslenska Italiano Latviešu
Lëtzebuergesch Lietuviu Magyar
Malay México Nederlands
Norsk bokmål Norwegian nynorsk Polski
Português Română Slovenšcina
Slovensky Srpski Svenska
Tiếng Việt Türkçe Wolof
Ελληνικά Български Македонски
Монгол Русский Српски
Українська עברית العربية (مصر)
العربية العربية پارسی
कोंकणी বাংলা ગુજરાતી
தமிழ் ಕನ್ನಡ ภาษาไทย
ქართული ខ្មែរ 中文 (繁體)
中文 (香港) 日本語 简体中文
한국어
Почетна 632
Погледај:
Месечни попис
Датум објаве: / 2015 / Октобар
- وجه على خبز محمص
امرأة تحتفظ بقطعة خبر محمصة فيما تعتقد على أنه وجه السيدة العذراء أو المسيح. - وجه المسيح ؟!
مثال جيد على ظاهرة الباريدوليا ، لاحظ أن الصورة للوهلة الأولى تبدو كوجه جانبي بشعر طويل ومضفور، ولكن عند التدقيق تجد صبياً صغيراً يرتدي ملابس وقبعة بيضاء وبجانبه شجيرة. - كلمة الله في الغيوم
- كلمة محمد في باطن جذع شجرة
- صليب في باطن فواكه
- كلمة الله في بطيخ أحمر
- حبة بطاطا
تعتتقد ريتا سويتنج أن قطعة البطاطس تلك تمثل السيدة العذراء بالنسبة لها. - مسرح لاندمارك
انتهى بناؤه في عام 1928 وهو مسرح جميل يقع في سيراكوز - ولاية نيويورك الأمريكية ، هذا المسرح نموذج رئيسي ومتقن ومعقد عن أماكن السينما التي تخص تلك الحقبة من الزمن، حيث شاهد جمهوره أعمالاً سينمائية صامتة وناطقة ومنذ فترة قريبة أقيمت عليه حفلات موسيقية وعروض أخرى. ويخضع الآن لعمليات تجديد. يزعم أن الشبح المهيمن الذي يسكن هذا المسرح يعود إلى امرأة اسمها (كلير)أو (كلاريس) ، إذ شوهد تجسدها الشاحب في عدد من المناسبات عند شرفة المسرح العليا من قبل عمال المسرح الذين قالوا أن روحها اختفت أمام أعينهم لما حاولوا الإقتراب منها. رغم عدم وجود وثائق تدعم القصة الأسطورية ، تتحدث القصة عن أن كلير رمت بنفسها من شرفة المسرح العليا فلاقت حتفها وذلك بعد أن شاهدت زوجها يموت بصعق من الكهرباء خلال عمله على خشبة المسرح. بينما نسخة أخرى من القصة تروي أن (كلير) كانت ممثلة أصابها خبل عندما لم تستطع إيصال صوتها إلى المسامع كما ترغب فقذفت بنفسها من الشرفة ولاقت مصرعها. كما زعم أن شبحاً آخر يخص عاملاً كهربائياً اسمه (أوسكار راو) يسكن المكان حول المنصة الخلفية الكبيرة للمسرح، أما المناطق المسكون الأخرى في المسرح فهي عند البهو الخلفي auditorium حيث شوهد بصيص ضوء أزرق من قبل عدد من شهود عيان. وكذلك الغرفة الحمراء وغرفة الجوز و القبو المتعرج المعروف بـ "سرداب الموتى". تقوم جماعات التحقق من ظواهر ما وراء الطبيعة مثل جماعة صائدي الاشباح نيويورك المركزية Central New York Ghost Hunters بعدة زيارات متكررة (روتينية) إلى المكان مما ساعد في زيادة تمويل عملياتها . - مسرح بيرد كايج
أقيم في تومبستون - ولاية أريزونا الأمريكية ، حيث افتتحه ويليام بيلي هتشينسون في عام 1881 ليؤدي عدة خدمات بالإضافة إلى كونه مسرحاً فهو يحتوي على حانة وماخوراً (بيت للدعارة) ومكاناً للعب القمار حتى حوالي عام 1889 ، كان المكان خلالها شغالاً على طول 24 ساعة في كل يوم من السنة. واكتسب المكان سمعته القذرة ووصفته جريدة نيويورك تايمز العريقة بـ "أكثر بقعة ليلية تفوح منها الشر والوحشية بين شارع (بايسين) وساحل (باربري)".حيث ارتكبت في هذا المكان 26 جريمة ، أما في يومنا هذا فهو متحف ومكان للجذب السياحي. قد يتوقع المرء أن ذلك المكان القديم المبني من الطوب النيئ يحتوي على بقع باردة قد تكون دليلاً على الأشباح وقد لا تكون، لكن تم الإبلاغ عن بعض الأمور الماورائية ومنها: - أسماع أصوات مشوهة تتضمن كلاماً وهمساً وغناء. - تجسد شبح امرأة مغنية ثم ما يلبث أن يتلاشى . - إنعكاس عن ماضي الحانة : يظهر هذا الإنعكاس مزدحماً بصخب المرتادين ودخان السجائر و رائحة الويسكي. - أشباح ترتدي ملابس من تلك الفترة الماضية لدرجة أنهم يبدون كمن دبت الحياة فيهم فيظن السياح أنه جزء من العرض ! - قطعة صخر
- رغيف
- شبح الغيمة
- صورة أشعة إكس
- شيطان الدخان الأسود
الإنفجار في مركز التجاري العالمي في نيويورك إثر الهجمات الإرهابية التي عرفت بهجمات 11 سبتمبر. - مسرح فورد
يعتبر مسرح فورد الكائن في شارع 18 في الشمال الغربي من العاصمة واشنطن والمثير للجدل أكثر المسارح شهرة في الولايات المتحدة الأمريكية ، ما زالت العروض الحية تقام عليه ، لكن مسرح فورد حمل سمعة سيئة إذ كان الموقع الذي إغتيل فيه الرئيس الأمريكي (أبراهام لنكولن) في 14 أبريل من عام 1865 على يد (جون وايلكس بوث) وذلك خلال مشاهدة عرض مسرحي بعنوان :"عمتنا الأمريكية" Our American Cousin وفقاً لشهادة عدد من الشهود فإن بصمة إغتيال لنكولن ما زالت تتكرر في المكان بين الفينة والأخرى ، إذ يُسمع وقع أقدام قوية ناحية المنصة التي جلس فيها لنكولن مع زوجته متبوعاً بصوت إطلاق نار وصراخ. حتى أن تقريراً يصادق على تجسد شبح (ماري تود لنكولن) زوجة لنكولن عند سور المنصة (درابزين) وهي تصرخ باكية وتشير إلى (بوث) بينما كان يلوذ بالفرار من على خشبة المسرح :"لقد قتل الرئيس !"، كما سمعت أصوات أخرى تصرخ:"إنها جريمة ! " ، وشعر أيضاً عدد متنوع من الممثلين ببقع باردة في أنحاء معينة من خشبة المسرح ملقين اللوم على شبح (بوث) وراء تلك الظاهرة ، إذ يزعم أن روحه ما زالت تشاهد وهي تركض بسرعة عبر منصة المسرح معيدة أحداث هربه من مشهد الجريمة. ومع أن ظهور شبح (لنكولن) يشيع أكثر في البيت الأبيض بعد مشاهدته عدة مرات إلا أن هناك أيضاً عدداً من مشاهدات شبحه في هذا المسرح التاريخي.