- LajittelujärjestysOletus
Kuvan otsikko, A → Z
Kuvan otsikko, Z → A
Luontipäivä, uusi → vanha
Luontipäivä, vanha → uusi
Lähetyspäivä, uusi → vanha
Lähetyspäivä, vanha → uusi
Käynnit, korkea → matala
✔ Käynnit, matala → korkea - KieliAfrikaans Argentina Azərbaycanca
Bahasa Indonesia Brasil Brezhoneg
Català Česky Dansk
Deutsch Dhivehi English
English English Español
Esperanto Estonian Euskara
Finnish Français Français
Gaeilge Galego Hrvatski
Íslenska Italiano Latviešu
Lëtzebuergesch Lietuviu Magyar
Malay México Nederlands
Norsk bokmål Norwegian nynorsk Polski
Português Română Slovenšcina
Slovensky Srpski Svenska
Tiếng Việt Türkçe Wolof
Ελληνικά Български Македонски
Монгол Русский Српски
Українська עברית العربية (مصر)
العربية العربية پارسی
कोंकणी বাংলা ગુજરાતી
தமிழ் ಕನ್ನಡ ภาษาไทย
ქართული ខ្មែរ 中文 (繁體)
中文 (香港) 日本語 简体中文
한국어
Etusivu 632
Lähetyspäivä / 2015 / Lokakuu / 5
- كلمة محمد في باطن جذع شجرة
- مستحاثات معدنية
يعتبر علم الجيولوجيا من العلوم الحديثة نسبياً ، فالتطورات التي أنجزت من خلال العلم التجريبي كانت مذهلة وساعدت في تطوير المجالات الأخرى من العلوم. لكن ما زالت هناك أمور تحتاج إلى تفسيرات ، ومع أن نماذج خلايا العسل معروفة إلا أنه لا يعرف سبب صناعة ذلك الشيء المعدني الموضح بالصورة ؟! والذي أثار إكتشافه العديد من الأسئلة. على سبيل المثال تم العثور على مستحاثة لأثر يد إنسان في حجر كلسي يعود تاريخها إلى أكثر من 110 مليون سنة ! ، ووكذلك تم العثور على مستحاثة لإصبع إنسان تعود إلى تاريخ مشابه، وإكتشاف مذهل عن آثار أقدام إنسان يلبس صندل يعود تاريخه إلى أكثر من 300 مليون سنة مضت، هذه الإكتشافات المذهلة حيرت المجتمع العلمي وجعلت العلماء يهرشون روؤسهم في سعيهم لتفسير ما حدث، وقبل 124 سنة تم العثور على أنابيب ومعدنية وبيضاوية الشكل ومحفورة في فرنسا، تحتوي هذه الكتلة الغير عادية من الفحم على أنبوب معدني لا يمكن أن يتشكل طبيعياً ! - وجه المسيح ؟!
مثال جيد على ظاهرة الباريدوليا ، لاحظ أن الصورة للوهلة الأولى تبدو كوجه جانبي بشعر طويل ومضفور، ولكن عند التدقيق تجد صبياً صغيراً يرتدي ملابس وقبعة بيضاء وبجانبه شجيرة. - جدران ساك سايهوامان
بالقرب من مدينة كيوزكو Cuzco الواقعة على إرتفاع 3,500 فوق سطح البحر تشمخ تلك الجدران التي أذهلت المستعمرين الإسبان، فقد أصابتهم الدهشة عندما إكتشفوا أن ذلك الشعب المهمل والذي ينقصه التفكير المنطقي (بحسب رأيهم) بنى تلك العجائب، والتي هي عبارة عن 3 جدران متمركزة يبلغ عرض إحداها 360 متر وإرتفاعه 6 أمتار ومصنوعة من كتل من الحجر كلسي يزن كل منها حوالي 300 طن، لم يستخدم في بناء الجدران أيأً من الملاط أو الإسمنت بل نحتت ووضعت كل كتلة بشكل ملتصق مع الكتلة الأخرى إلى درجة لا تستطيع إدخال نصل سكين بين كتلتين متجاورتين، حاول العلماء ببناء نموذج مصغر عن الجدران في سبيل معرفة طريقة بناءها ولكن جهودهم فشلت في إستنساخ الوصلات الشديدة الإحكام بين جدران ساك سايهوامان. - تاسيسلي - شمال أفريقيا
يرجع تاريخ تلك الرسمين الظاهرين إلى حوالي 6,000 سنة قبل الميلاد حيث عثر عليهما في تاسيسلي الواقعة في الصحراء الكبرى في شمال أفريقيا ، ولا يبدو أنها تجسد أشكالاً بشرية ! ، ويمكنك ملاحظة قرص في السماء في أعلى الصورة اليسرى. - كهف فال كامونيكا - إيطاليا
لرسم الظاهر في هذا الكهف يرجع إلى حوالي 10,000 سنة قبل الميلاد وهو في منطقة فال كامونيكا في إيطاليا، يوضح الرسم مخلوقين في بزات حماية حاملين معهم أدوات غريبة. - طائر سقارة
كشفت الحفريات في عام 1898 في قبر با-دي-إيمن في منطقة سقارة في مصر عن طائر سقارة وهي قطعة منحوتة بشكل طائر ومصنوعة من خشب الدلب (الجميز) وتزن أقل من 40 غرام ويبلغ طول إمتداد الجناحين أكثر من 7 إنشات (17.7 سنتمتر )، ويعود تاريخها إلى حوالي 200 سنة قبل الميلاد، ونظراً للنقص في المعلومات والوثائق ذات الصلة بالقطعة المذكورة فقد وضعت تكهنات بشأنها، في الواقع أثبتت هذه القطعة أن قدماء المصريين كانوا على معرفة بمبادئ علم الطيران ، لكن هل تكون تلك القطعة ببساطة عبارة عن لعبة يلهو بها طفل ؟ أم أنها تخدم نوعاً من الطقوس ؟، بغض النظر عن هدف إستخدامها فإن لشكل القطعة عدد من المزايا الفعلية لدى الطيور. حيث تمثل تلك القطعة بذيلها العمودي طائرة أو طائرة شراعية أو طيراً مجهول وفعلاً أجريت إختبارات على نموذج له نفس شكل القطعة وأثبت أنه شكل قابل للطيران في إختبار حجرة دينامية الهواء .و توصل العلماء إلى إستنتاج مفاده أن القطعة لا يمكن أن تمثل طائرة فعلية نظراً للإفتقار إلى تكنولوجيا المحركات في ذلك الزمان ولذلك رجحوا أنها تمثل طائرة شراعية. - أقراص دروبا
في عام 1938، قاد عالم الآثار د. تشي بو تاي بعثة إلى قلب بايان-كارا-أولا Baian-Kara-Ula في الصين وحقق إكتشافاً مذهلاً، فقد حملت الكهوف المجاورة آثار حضارة قديمة ، وعثر على مئات من الأقراص الحجرية المدفونة تحت التراب والمبعثرة في جوف الكهف، ولحد هذا لا شيء مذهل في ما ذكر، لكن الأقراص كانت شبيهة بأقراص الفونوغراف التي تسجل الأصوات، إذ بلغ قطر الأقراص 9 إنشات (23 سنتمتر)، وفي مركز القرص اقتطع شكل دائري وعلى سطحه أخدود حلزوني الشكل ، ويعود تاريخ تلك الأقراص إلى أكثر من 10,000 سنة مضت ! ، ويمتد الشكل الحلزوني إلى خارج القرص مكوناً رموز تصويرية منمنمة (رموز لغة تعتمد الرسوم وليس الأبجدية غللا غرار الصينية والهيروغليفية) ، وكشفت دراسة تلك الرموز على الأقراص بعد ترجمتها عن قصة تتحدث عن مركبات فضائية اصطدمت في الجبال وكان يقودها أشخاص يطلق عليه اسم "دروبا" Dropa ! - صورة أشعة إكس
- كهف بيك ميرل - فرنسا
التقطت هذه الصورة في كهف بيك ميرل بالقرب من لاكابريريه في فرنسا ، حيث يرجع تاريخ تلك الرسوم إلى ما بين 17,000 إلى 15,000 قبل الميلاد وهي تجسد منظراً طبيعياً مليئاً بالحياة البرية ومعها أجسام أخرى تخرج كلياً عن المألوف إذ هي بشكل أطباق طائرة . - مدينة نان مادول الغامضة
بنيت (مدينة نان مادول) Nan Madol في الفترة بين 200 قبل الميلاد إلى 800 بعد الميلاد ، على الحيود المرجانية بالقرب من ميكرونيسيا وتتكون من حوالي 100 جزيرة إصطناعية مصنوعة من أحجار بازلت عملاقة ومتصلة بدعائم جسرية ، فكيف تم نقل 250 مليون طن من أحجار البازلت بكل دقة في مكانها المناسب وإلى وسط لا مكان ؟ ولأي هدف منطقي ؟ وحتى بمقاييس اليوم سيكون ذلك العمل إنجازاً هندسياً مثيراً للإعجاب، إضافة إلى ذلك ما زال السبب وراء ذلك الإنجاز يلفه الغموض ، وعلماء الآثار لا يعلمون على وجه الدقة ما حدث لتلك الحضارة التي أتت بتلك الجزر الإصطناعية. - بقعة حبر
اختبار بقعة حبر رورشاخ ، وهي بقع من الحبر السائل تنثر على الورق ومن ثم تطوى الورقة لكي نحصل على شكل مختلف ومتناظر ، فيختلف البشر في تفسيره ما يرونه ولكن قد تكشف شيئاًعن تصوراتهم وأفكارهم وربما تعكس شخصيتهم. - سديم عين القط
احتلت تلك الصورة المرتبة الرابعة ، وهي تشبه عين الساحر ساورون في فيلم Lord of Rings - بطارية بغداد
في عام 1938 وخلال عمليات التنقيب عن الآثار في قرية عراقية تسمى (خوجه رابو) بالقرب من مدينة بغداد اكتشف العمال آنية فخارية صغيرة مصنوعة من الفخار المائل للصفرة يعود تاريخها إلى ألفي سنة مضت، تحتوي الآني الفخارية بداخلها على أسطوانة نحاسية مثبتة في مكانها بمادة الإسفلت ، و وجد علماء الآثار ضمن الأسطوانة قضيباً معدنياً مؤكسداً ، وفي عام 1940 إقترح (ويلهلم كونيغ) المدير الإلماني للمتحف الوطني في العراق أن الجهاز عبارة عن خلايا غلفانية وربما تكون استخدمت في طلي المواد الفضية بطبقة من الذهب من خلال الكهرباء المتولدة عن "البطارية" ، ولحد الآن لم يستطع أحد أن يبرهن على خطأ ذلك الإقتراح، خصوصاً أنه يلزم فقط ملأ الجهاز بمادة حمضية (أسيد) أو مادة ألكالاين لتوليد الشحنة الكهربائية. - ذو القدم الكبيرة
الصورة تظهر لقطة شهيرة من الفيلم الذي صوره كلاً من باترسون وجيملين في أكتوبر عام 1967 عن المخلوق الذي يعرف باسم "ذو القدم الكبيرة" Bigfoot أو الساسكواتش Sasquatch وهو شبيه بالإنسان ويمشي منتصباً لكن جسمه أضخم والشعر يغطيه بكثافة، كان باترسون يبحث عن ذلك المخلوق على مدى سنوات عديدة وقد كتب كتاباً عنه يحمل عنوان :"هل لإنسان الثلج وجود في أمريكا ؟"، في ذلك الكتاب ذكر عدداً من الأدلة على وجود ذلك المخلوق أما (جيملين) فقد كان متمرساً في البعثات البرية وصديقاً مقرباً من (باترسون) ووافق على مرافقته في رحلته البرية للبحث عن المخلوق. ركز الرجلان بحثهما في المناطق البرية من شمال كاليفورنيا وغابة الأنهار الست الوطنية بالقرب من خور (بلف) Bluff Creek وعثرا هناك على 18 أثر لأقدام كبيرة (يتراوح طولها بين 12 إلى 17 إنش أو 43 سنتمتر) تخص المخلوق ومن هنا أتت تسمية المخلوق بـ ذو القدم الكبيرة. وفي وقت مبكر من بعد الظهر في 20 أكتوبر 1967 لمح كلاً من (باترسون) و(جيملين) أنثى من ذو القدم الكبيرة ، فارتعد خيل (باترسون) لدى رؤيته، مما أدى إلى وقوعه على الأرض هو والخيل الذي كان يركبه. ثم نهض سريعاً والتقط الكاميرا مهرولاً وراء المخلوق ، فمشى المخلوق بهدوء مختفياً بين أشجار الغابات بينما كان (جيملين) يحمل بندقيته بيده حرصاً على سلامة باترسون في حال تعرضه لهجوم مفاجئ من قبل المخلوق، يبلغ طول المخلوق 7 أقدام و3.5 إنشات (210 سنتمتر) يقدر وزنه بـ 700 باوند (350 كيلوغرام)، وقام العديد من العلماء في أنحاء العالم بدراسة فيلم باترسون-جيملين ولكنهم بقوا منقسمين ما بين مصدق ومتشكك في حقيقة الإكتشاف، توفي (باترسون) في عام 1972 وهو موقن بوجود المخلوق، أما (جيملين) فما زال محتفظاً برأيه حول رؤية المخلوق إلى يومنا هذا. ولم يظهر لحد الآن دليل قاطع يشكك في مصداقية الفيلم أو الإكتشاف المذهل.