- ХэлAfrikaans Argentina Azərbaycanca
Bahasa Indonesia Brasil Brezhoneg
Català Česky Dansk
Deutsch Dhivehi English
English English Español
Esperanto Estonian Euskara
Finnish Français Français
Gaeilge Galego Hrvatski
Íslenska Italiano Latviešu
Lëtzebuergesch Lietuviu Magyar
Malay México Nederlands
Norsk bokmål Norwegian nynorsk Polski
Português Română Slovenšcina
Slovensky Srpski Svenska
Tiếng Việt Türkçe Wolof
Ελληνικά Български Македонски
Монгол Русский Српски
Українська עברית العربية (مصر)
العربية العربية پارسی
कोंकणी বাংলা ગુજરાતી
தமிழ் ಕನ್ನಡ ภาษาไทย
ქართული ខ្មែរ 中文 (繁體)
中文 (香港) 日本語 简体中文
한국어
Нүүр хуудас 632

- سديم عين القط
احتلت تلك الصورة المرتبة الرابعة ، وهي تشبه عين الساحر ساورون في فيلم Lord of Rings - سديم الساعة الرملية
يبعد 8000 سنة ضوئية ، له شكل القبضة في وسطه لأن الرياح التي شكلته ضعيفة في مركزه. - عنكبوت
- خريطة بيري رايس
في عام 1929 تمكنت مجموعة من المؤرخين بإنجاز وصف على أنه إكتشاف مذهل ، و كان مكتوباً على جلد غزال، وبعد الدراسة وإجراء البحوث وجدوا أنه خريطة مرسومة في عام 1513 من قبل "بيري رايس" وهو أدميرال (رتبة أمير بحرية) في البحرية التركية ، وفي الخريطة رسم أوروبا وشمال أفريقيا وسواحل البرازيل وعدد من الجزر (الآزور، الكناري، وجزيرة أنتيليا الأسطورية) وحتى القارة القطبية الجنوبية ! ، والمعروف أن إكتشاف القارة القطبية حدث بعدها بـ 300 سنة، الجزء الذي أثار معظم الغموض والحيرة هو ذلك الوصف الدقيق والمفصل لطبوغرافية وحدود القارة القطبية الجنوبية Antarctica تحت غطاء الجليد الذي يحجب عادة حدود القارة الفعلية أسفله، كان الجليد قد حجب حدود القارة منذ أكثر من 6000 سنة، فكيف تمكن أدميرال تركي منذ قرابة 500 سنة فقط من رسم خريطتها بعد أن غطى الجليد القارة في آخر 6,000 سنة ؟ - مدينة نان مادول الغامضة
بنيت (مدينة نان مادول) Nan Madol في الفترة بين 200 قبل الميلاد إلى 800 بعد الميلاد ، على الحيود المرجانية بالقرب من ميكرونيسيا وتتكون من حوالي 100 جزيرة إصطناعية مصنوعة من أحجار بازلت عملاقة ومتصلة بدعائم جسرية ، فكيف تم نقل 250 مليون طن من أحجار البازلت بكل دقة في مكانها المناسب وإلى وسط لا مكان ؟ ولأي هدف منطقي ؟ وحتى بمقاييس اليوم سيكون ذلك العمل إنجازاً هندسياً مثيراً للإعجاب، إضافة إلى ذلك ما زال السبب وراء ذلك الإنجاز يلفه الغموض ، وعلماء الآثار لا يعلمون على وجه الدقة ما حدث لتلك الحضارة التي أتت بتلك الجزر الإصطناعية. - جدران ساك سايهوامان
بالقرب من مدينة كيوزكو Cuzco الواقعة على إرتفاع 3,500 فوق سطح البحر تشمخ تلك الجدران التي أذهلت المستعمرين الإسبان، فقد أصابتهم الدهشة عندما إكتشفوا أن ذلك الشعب المهمل والذي ينقصه التفكير المنطقي (بحسب رأيهم) بنى تلك العجائب، والتي هي عبارة عن 3 جدران متمركزة يبلغ عرض إحداها 360 متر وإرتفاعه 6 أمتار ومصنوعة من كتل من الحجر كلسي يزن كل منها حوالي 300 طن، لم يستخدم في بناء الجدران أيأً من الملاط أو الإسمنت بل نحتت ووضعت كل كتلة بشكل ملتصق مع الكتلة الأخرى إلى درجة لا تستطيع إدخال نصل سكين بين كتلتين متجاورتين، حاول العلماء ببناء نموذج مصغر عن الجدران في سبيل معرفة طريقة بناءها ولكن جهودهم فشلت في إستنساخ الوصلات الشديدة الإحكام بين جدران ساك سايهوامان. - خطوط مشابهة في كازاخستان
في شهر سبتمبر 2009 تناولت وسائل الإعلام في كازاخستان بالإضافة إلى موقعها الحكومي على الإنترنت تقريراً عن إكتشاف مدهش لأشكال مرسومة على الأرض تدعى Geoglyph والغريب أنها تشبه تلك الأشكال الشهيرة التي عثر عليها في البيرو والمعروفة بـ "خطوط نازكا" Nazca Lines ، و تغطي اللوحة الأرضية التي عثر عليها في كازاخستان مساحة كبيرة من الأرض كما هو مبين في الصورة وتجسد شكلاً بشرياً مقحماً في الرسم بين هيكلين غريبين. يقع ذلك الرسم في جبال "كاراتاو" النائية في جنوب كازاخستان. - روسيا - موسكو
تظهر الصورتين جسماً هرمي الشكل في سماء موسكو في 18 ديسمير 2009 وتحديداً فوق الساحة الحمراء وذلك بحسب 2 من مقاطع الفيديو صورهما هواة وقاموا بنشرهما على موقع يوتيوب، حيث بقي الجسم دون حراك ولعدة دقائق، ولم تعلق الشرطة على ذلك، ويصف نيك بوب الباحث السابق في الأجسام الطائرة المجهولة في وزارة الدفاع البريطانية الفيديو بأنه مذهل وفي البداية ظن أنه مجرد إنعكاس ضوئي ولكن عندما شاهده يحوم خلف خطوط الطاقة استبعد تلك النظرية، بينما يرى المتشككون أن الجسم كان طافياً دون حراك في السماء كالبالون المعلق فاستبعدوا أن يكون جسم طائر مجهول ، ويعتقدون أيضاً أنه لو كان حقيقياً لانتشر عدد كبير من لقطات الفيديو على موقع يوتيوب ولما اكتفوا بنشر إثنين فقط عنه ولتلقت الشرطة أيضاً العديد من البلاغات، ومن الجدير بالذكر أن الفيديو أتى بعد عدة أيام من الكشف عن حقيقة الضوء الحلزوني الغامض الذي شوهد في السماء في مدينة نرويجية حيث اعترفت وزارة الدفاع الروسية بفشل تجربة صاروخ انطلق من إحدى الغواصات النووية. - أقراص دروبا
في عام 1938، قاد عالم الآثار د. تشي بو تاي بعثة إلى قلب بايان-كارا-أولا Baian-Kara-Ula في الصين وحقق إكتشافاً مذهلاً، فقد حملت الكهوف المجاورة آثار حضارة قديمة ، وعثر على مئات من الأقراص الحجرية المدفونة تحت التراب والمبعثرة في جوف الكهف، ولحد هذا لا شيء مذهل في ما ذكر، لكن الأقراص كانت شبيهة بأقراص الفونوغراف التي تسجل الأصوات، إذ بلغ قطر الأقراص 9 إنشات (23 سنتمتر)، وفي مركز القرص اقتطع شكل دائري وعلى سطحه أخدود حلزوني الشكل ، ويعود تاريخ تلك الأقراص إلى أكثر من 10,000 سنة مضت ! ، ويمتد الشكل الحلزوني إلى خارج القرص مكوناً رموز تصويرية منمنمة (رموز لغة تعتمد الرسوم وليس الأبجدية غللا غرار الصينية والهيروغليفية) ، وكشفت دراسة تلك الرموز على الأقراص بعد ترجمتها عن قصة تتحدث عن مركبات فضائية اصطدمت في الجبال وكان يقودها أشخاص يطلق عليه اسم "دروبا" Dropa ! - طائر سقارة
كشفت الحفريات في عام 1898 في قبر با-دي-إيمن في منطقة سقارة في مصر عن طائر سقارة وهي قطعة منحوتة بشكل طائر ومصنوعة من خشب الدلب (الجميز) وتزن أقل من 40 غرام ويبلغ طول إمتداد الجناحين أكثر من 7 إنشات (17.7 سنتمتر )، ويعود تاريخها إلى حوالي 200 سنة قبل الميلاد، ونظراً للنقص في المعلومات والوثائق ذات الصلة بالقطعة المذكورة فقد وضعت تكهنات بشأنها، في الواقع أثبتت هذه القطعة أن قدماء المصريين كانوا على معرفة بمبادئ علم الطيران ، لكن هل تكون تلك القطعة ببساطة عبارة عن لعبة يلهو بها طفل ؟ أم أنها تخدم نوعاً من الطقوس ؟، بغض النظر عن هدف إستخدامها فإن لشكل القطعة عدد من المزايا الفعلية لدى الطيور. حيث تمثل تلك القطعة بذيلها العمودي طائرة أو طائرة شراعية أو طيراً مجهول وفعلاً أجريت إختبارات على نموذج له نفس شكل القطعة وأثبت أنه شكل قابل للطيران في إختبار حجرة دينامية الهواء .و توصل العلماء إلى إستنتاج مفاده أن القطعة لا يمكن أن تمثل طائرة فعلية نظراً للإفتقار إلى تكنولوجيا المحركات في ذلك الزمان ولذلك رجحوا أنها تمثل طائرة شراعية. - بطارية بغداد
في عام 1938 وخلال عمليات التنقيب عن الآثار في قرية عراقية تسمى (خوجه رابو) بالقرب من مدينة بغداد اكتشف العمال آنية فخارية صغيرة مصنوعة من الفخار المائل للصفرة يعود تاريخها إلى ألفي سنة مضت، تحتوي الآني الفخارية بداخلها على أسطوانة نحاسية مثبتة في مكانها بمادة الإسفلت ، و وجد علماء الآثار ضمن الأسطوانة قضيباً معدنياً مؤكسداً ، وفي عام 1940 إقترح (ويلهلم كونيغ) المدير الإلماني للمتحف الوطني في العراق أن الجهاز عبارة عن خلايا غلفانية وربما تكون استخدمت في طلي المواد الفضية بطبقة من الذهب من خلال الكهرباء المتولدة عن "البطارية" ، ولحد الآن لم يستطع أحد أن يبرهن على خطأ ذلك الإقتراح، خصوصاً أنه يلزم فقط ملأ الجهاز بمادة حمضية (أسيد) أو مادة ألكالاين لتوليد الشحنة الكهربائية. - مستحاثات معدنية
يعتبر علم الجيولوجيا من العلوم الحديثة نسبياً ، فالتطورات التي أنجزت من خلال العلم التجريبي كانت مذهلة وساعدت في تطوير المجالات الأخرى من العلوم. لكن ما زالت هناك أمور تحتاج إلى تفسيرات ، ومع أن نماذج خلايا العسل معروفة إلا أنه لا يعرف سبب صناعة ذلك الشيء المعدني الموضح بالصورة ؟! والذي أثار إكتشافه العديد من الأسئلة. على سبيل المثال تم العثور على مستحاثة لأثر يد إنسان في حجر كلسي يعود تاريخها إلى أكثر من 110 مليون سنة ! ، ووكذلك تم العثور على مستحاثة لإصبع إنسان تعود إلى تاريخ مشابه، وإكتشاف مذهل عن آثار أقدام إنسان يلبس صندل يعود تاريخه إلى أكثر من 300 مليون سنة مضت، هذه الإكتشافات المذهلة حيرت المجتمع العلمي وجعلت العلماء يهرشون روؤسهم في سعيهم لتفسير ما حدث، وقبل 124 سنة تم العثور على أنابيب ومعدنية وبيضاوية الشكل ومحفورة في فرنسا، تحتوي هذه الكتلة الغير عادية من الفحم على أنبوب معدني لا يمكن أن يتشكل طبيعياً ! - مطرقة لندن
في يونيو 1936 (أو 1934 حسب بعض المصادر) ، كان (ماكس هاهن) و زوجته (إيما) يتمشيان فلاحظا صخرة يبرز من نواتها خشب ، فقررا أن يأخذاها لمنزلهما بسبب غرابتها وبعد ذلك قاما بكسرها باستخدام مطرقة وإزميل . ومما أثار استغرابهما أن القطعة كانت تبدو نوعاً ما من المطارق القديمة . وعندما قام فريق من علماء الآثار بفحصها ووجدوا أن الصخرة التي كانت تغلف المطرقة التي بداخلها يعود تاريخها إلى أكثر من 500 مليون سنة مضت ، إضافة إلى ذلك بدأ جزء من قبضة المطرقة بالتحول إلى فحم (كما تلاحظ في الصورة الصغيرة في الأعلى) ، رأس المطرقة يحتوي على 96% من الحديد أي أنه نقي جداً بعكس ما يتم العثور عليه في الطبيعة ولا يمكن العثور عليه بدون إستخدام نوع من التكنولوجيا الحديثة . - أنتيكيثارا
توصف آلية أنتيكيثارا Antikythera على أنها أول كومبيوتر ميكانيكي معروف حتى الآن، وقد عثر عليه في أنقاض سفينة غارقة بالقرب من جزيرة أنتيكيثارا اليونانية ، وهي آلة مصممة لحساب المواقع الفلكية وتتألف من صندوق و دوارات على سطحها ومركبة من مسننات دائرية شديدة التعقيد ، وجعل مستوى العالي من التعقيد العلماء إلى قبول فكرة أن الهندسة الإغريقية القديمة وصلت مستوى عال لم تذكره أي من الكتب القديمة في نفس الفترة، وكان يظن في السابق أن هذا النوع من الآليات ليس من المفترض أن يكون موجوداً في ذلك الزمان بناء على ما نعرفه ، البروفسور (مايكل إدموندز) من جامعة كارديف والذي قاد فريق البحث لدراسة الآلة المذكورة يقول:"هذا جهاز مذهل ، وهو فريد من نوعه ، التصميم جميل والمعلومات الفلكية دقيقة ، والطريقة التي صمم فيها ترسم علامات التعجب ! ، فمن صنعه أتقن صنعه بكل حرص، ووفقاً لعاملين هما القدم والندرة أعتبر تلك الآلية أكثر قيمة من لوحة الموناليزا". - سحلية